Details
المؤلف ألكسندر دوما.
غادة الكاميليا هي رواية لألكسندر دوما الابن ، مستوحاة من حب الكاتب لماري دوبليسي ، المحظية ذات الجمال الأخاذ والذكاء الرفيع والمعروفة في المجتمع الباريسي في تلك الفترة .
يروي هذا العمل حكاية الشاب البرجوازي أرمان دوفال للمحظية مرغريت غوتيه في المجتمع الفرنسي للقرن الثامن عشر الذي كان يتسامح في أن يقيم رجل علاقة مثل هذه ، مهما كانت مكلفة ، ولكن من دون أن يقع في حبها في أي حال من الأحوال . رواية حافلة بالأحداث المشوقة ، تتواجه فيها الأضداد والتناقضات : الشهوة والحب ، الشباب والشيخوخة ، الحياة والموت ، الصحة والمرض ، الثراء والفقر ، الجمال والقبح ....
هذه الرواية الخالدة ليست إحدى قصص الحب المستحيلة فقط ، بل هي أيضا وثيقة اجتماعية وعمل عظيم ، كتبت بلغة ممتعة للغاية مع حوارات رائعة ترسم صورة مؤثرة للمرأة وتتيح لنا أن نفهم لماذا رأى موباسان وتولستوى في ألكسندر دوما الابن أحد أعظم روائيي عصرهما .
وإذ استقبلت الرواية بحفاوة ولاقت نجاحا كبيرا عند صدورها عام 1848 ، حولها دوما الابن بنفسه إلى مسرحية عام 1852.ومنذ ذلك الحين، تواصل تحويلها إلى أفلام سينمائية ومسرحيات بنجاح منقطع النظير.
- Home
- »
- Arabic book
- Sold by BookST See other items
- SKUsku_49_173
- ShippingOODDSS Economy Delivery 1KD,
-
Delivery
Varies for items shipped from an international location
Delivery within 4 business days - CountryKuwait
- Return0 days
Details
المؤلف ألكسندر دوما.
غادة الكاميليا هي رواية لألكسندر دوما الابن ، مستوحاة من حب الكاتب لماري دوبليسي ، المحظية ذات الجمال الأخاذ والذكاء الرفيع والمعروفة في المجتمع الباريسي في تلك الفترة .
يروي هذا العمل حكاية الشاب البرجوازي أرمان دوفال للمحظية مرغريت غوتيه في المجتمع الفرنسي للقرن الثامن عشر الذي كان يتسامح في أن يقيم رجل علاقة مثل هذه ، مهما كانت مكلفة ، ولكن من دون أن يقع في حبها في أي حال من الأحوال . رواية حافلة بالأحداث المشوقة ، تتواجه فيها الأضداد والتناقضات : الشهوة والحب ، الشباب والشيخوخة ، الحياة والموت ، الصحة والمرض ، الثراء والفقر ، الجمال والقبح ....
هذه الرواية الخالدة ليست إحدى قصص الحب المستحيلة فقط ، بل هي أيضا وثيقة اجتماعية وعمل عظيم ، كتبت بلغة ممتعة للغاية مع حوارات رائعة ترسم صورة مؤثرة للمرأة وتتيح لنا أن نفهم لماذا رأى موباسان وتولستوى في ألكسندر دوما الابن أحد أعظم روائيي عصرهما .
وإذ استقبلت الرواية بحفاوة ولاقت نجاحا كبيرا عند صدورها عام 1848 ، حولها دوما الابن بنفسه إلى مسرحية عام 1852.ومنذ ذلك الحين، تواصل تحويلها إلى أفلام سينمائية ومسرحيات بنجاح منقطع النظير.