Details
المؤلفد.نورمان فنكلستين
يبحر معنا المؤلف في تاريخ الهولوكوست وكيف كان يتم تجنبها عقب نهاية الحرب العالمية الثانية من أجل السير في ركب السياسة الامريكية وايضا تجاهل اسرائيل من قبل النخب اليهودية الأمريكية وحتى عدوان 1967 كانت الدراسات والكتب حول الهولوكوست قليلة جدا جدا.
ثم بدأ التحول عقب هذا العدوان وظهور حليف قوي لأمريكا في الشرق الاوسط تستطيع به الاستغناء عن العرب وبدأ الاتجار بعذابات اليهود وغيرهم في معسكرات النازي ليتم اختزال الجميع في اليهود فقط وتبدأ الكتب والمحاضرات والقصص المؤلفة تظهر وبقوة ويتحول شخصيات كانت مشهورة بصمتها الى متحدثين رسميين
تظهر شخصيات تنسج قصص خيالية عن عذاباتهم في معسكرات النازي وتتلقفها صناعة الهولوكوست بالجوائز والمحاضرات والمقالات ثم يتضح انهم ليسوا ناجين وليسوا يهودا حتى
الكتاب يكشف محاولات الصهاينة لوضع الهولوكوست في ذاكرة العالم اجمع كحادثة فردية ليس لها مثيل وحدثت لليهود لأن العالم بطبيعته معادٍ للسامية.
الكتاب يكشف زيف اسطورة دور مفتي القدس الشيخ أمين الحسيني في الهولوكوست ويكشف أصلها "وللأسف قالها المفتي السابق الأفاق شيخ السلطان على جمعة في حديث صحفي " ولكنها اختراع من صناع الهلوكوست استخدم للربط بين العداء النازي لليهود والعداء العربي لإسرائيل
يكمل الكاتب ليوضح لنا كيف تم ابتزاز المانيا وسويسرا وأغلب دول أوروبا من أجل الحصول على المليارات كتعويضات لضحايا الهولوكوست الذين لم تصل لهم بل استحوذت عليها المؤسسات الصانعة للهولوكوست
وكيف تم ابتزاز الدول الفقيرة في اوروبا الشرقية للحصول على تعويضات بإسم الهولوكوست
هذا الكتاب الذي كتبه يهودي الأصل والنشأة يكشف لنا حقارة ودناءة وخيانة الكثير من المؤلفين العرب المسلمين بالإسم الصهاينة القلب والقالب
كتاب يستحق القراءة والتدريس.
- Home
- »
- Arabic Book
- Sold by BookST See other items
- SKUsku_49_6306
- ShippingOODDSS Economy Delivery 1KD,
-
Delivery
Varies for items shipped from an international location
Delivery within 4 business days - CountryKuwait
- Return0 days
Details
المؤلفد.نورمان فنكلستين
يبحر معنا المؤلف في تاريخ الهولوكوست وكيف كان يتم تجنبها عقب نهاية الحرب العالمية الثانية من أجل السير في ركب السياسة الامريكية وايضا تجاهل اسرائيل من قبل النخب اليهودية الأمريكية وحتى عدوان 1967 كانت الدراسات والكتب حول الهولوكوست قليلة جدا جدا.
ثم بدأ التحول عقب هذا العدوان وظهور حليف قوي لأمريكا في الشرق الاوسط تستطيع به الاستغناء عن العرب وبدأ الاتجار بعذابات اليهود وغيرهم في معسكرات النازي ليتم اختزال الجميع في اليهود فقط وتبدأ الكتب والمحاضرات والقصص المؤلفة تظهر وبقوة ويتحول شخصيات كانت مشهورة بصمتها الى متحدثين رسميين
تظهر شخصيات تنسج قصص خيالية عن عذاباتهم في معسكرات النازي وتتلقفها صناعة الهولوكوست بالجوائز والمحاضرات والمقالات ثم يتضح انهم ليسوا ناجين وليسوا يهودا حتى
الكتاب يكشف محاولات الصهاينة لوضع الهولوكوست في ذاكرة العالم اجمع كحادثة فردية ليس لها مثيل وحدثت لليهود لأن العالم بطبيعته معادٍ للسامية.
الكتاب يكشف زيف اسطورة دور مفتي القدس الشيخ أمين الحسيني في الهولوكوست ويكشف أصلها "وللأسف قالها المفتي السابق الأفاق شيخ السلطان على جمعة في حديث صحفي " ولكنها اختراع من صناع الهلوكوست استخدم للربط بين العداء النازي لليهود والعداء العربي لإسرائيل
يكمل الكاتب ليوضح لنا كيف تم ابتزاز المانيا وسويسرا وأغلب دول أوروبا من أجل الحصول على المليارات كتعويضات لضحايا الهولوكوست الذين لم تصل لهم بل استحوذت عليها المؤسسات الصانعة للهولوكوست
وكيف تم ابتزاز الدول الفقيرة في اوروبا الشرقية للحصول على تعويضات بإسم الهولوكوست
هذا الكتاب الذي كتبه يهودي الأصل والنشأة يكشف لنا حقارة ودناءة وخيانة الكثير من المؤلفين العرب المسلمين بالإسم الصهاينة القلب والقالب
كتاب يستحق القراءة والتدريس.