Details
اسم المؤلف إملي نصرالله
رحلةٌ جديدة تأخذنا فيها املي نصرالله إلى لبنان الخمسينات. بأسلوبها الدافئ والحنون، ونصّها الغنيّ من دون بهرجة والكثيف من دون استعراض، تجول بنا في عوالمها الخاصة ولا نشعر بالغربة.
تغدق علينا الأديبة التي كانت لا تزال في جِلد الصحافية تجربتها في «الزمن الجميل»، تذكّرنا بأسماء نسيناها، تقدّم لنا أخرى لا نعرفها، من خلال وجوه قابلتها وحاورتها. هنّ نساء في الأغلب. نساء مناضلات، كلٌّ على طريقتها، في المجال العام أو الخاص، جهارًا أو صمتًا: من إدفيك جريديني شيبوب إلى الملكة فاطمة السنوسي، وسيدة الرائدات إبتهاج قدورة، ومغنية الأوبرا اللبنانية الأولى سامية الحاج، حتى البصّارة فاطمة، ومارتا، الطالبة الثمانينية في الجامعة الأميركية.
نساء نصرالله لم يكنّ من حبر فقط. اتّخذن أشكالًا أيضًا على يد الرَّسام جان مشعلاني، الذي دأب على مرافقة الصحافية الشغوفة، وتزيين مقالاتها على صفحات مجلَّة الصَّياد على مدى سنوات.
رحلةٌ ثريّة روحيًّا وبصريًّا، يتقاطع فيها الشخصي مع العام ليتجاوز السَّرد الصحفي والأدبي حدود المقابلة إلى رحاب الوطن والمجتمع.
- Home
- »
- Arabic Book
- Sold by booksh See other items
- SKUsku_10_3425
- ShippingOODDSS Economy Delivery 1KD,
-
Delivery
Varies for items shipped from an international location
Delivery within 4 business days - CountryKuwait
- Return0 days
Details
اسم المؤلف إملي نصرالله
رحلةٌ جديدة تأخذنا فيها املي نصرالله إلى لبنان الخمسينات. بأسلوبها الدافئ والحنون، ونصّها الغنيّ من دون بهرجة والكثيف من دون استعراض، تجول بنا في عوالمها الخاصة ولا نشعر بالغربة.
تغدق علينا الأديبة التي كانت لا تزال في جِلد الصحافية تجربتها في «الزمن الجميل»، تذكّرنا بأسماء نسيناها، تقدّم لنا أخرى لا نعرفها، من خلال وجوه قابلتها وحاورتها. هنّ نساء في الأغلب. نساء مناضلات، كلٌّ على طريقتها، في المجال العام أو الخاص، جهارًا أو صمتًا: من إدفيك جريديني شيبوب إلى الملكة فاطمة السنوسي، وسيدة الرائدات إبتهاج قدورة، ومغنية الأوبرا اللبنانية الأولى سامية الحاج، حتى البصّارة فاطمة، ومارتا، الطالبة الثمانينية في الجامعة الأميركية.
نساء نصرالله لم يكنّ من حبر فقط. اتّخذن أشكالًا أيضًا على يد الرَّسام جان مشعلاني، الذي دأب على مرافقة الصحافية الشغوفة، وتزيين مقالاتها على صفحات مجلَّة الصَّياد على مدى سنوات.
رحلةٌ ثريّة روحيًّا وبصريًّا، يتقاطع فيها الشخصي مع العام ليتجاوز السَّرد الصحفي والأدبي حدود المقابلة إلى رحاب الوطن والمجتمع.