Details
اسم المؤلف إدواردو غاليانو
اسم المترجم أسامة إسبر
استغلت القوى الإمبريالية الأوربية لقرون شعوب وموارد العالم الجديد، وبينما كان الجنود الباحثون عن الثروة يتقدمون عبر القارات بحثاً عن إلدورادو أنشأ المستوطنون البيض المستعمرات الزراعية والمواقع التجارية على طول السواحل، مغيرين طبيعة الأرض ومحضرين معهم الأمراض والعبودية. وفي وسط صدام دموي بين الحضارات، ولدت مجتمعات جديدة من القديمة. في الجزء الثاني من ثلاثية ذاكرة النار، والذي جاء بعنوان ”الوجوه والأقنعة“ يقدم غاليانو فهماً جديداً للأميركيتين، ويعاود كتابة التاريخ من خلال وجهات نظر متعددة ومتنوعة. وفي هذا الكتاب الذي يغطي نهاية الإمبراطورية وعصر الثورات يجمع غاليانو بموهبة أدبية عظيمة خيوط تاريخ غالباً ما كان يرويه المنتصرون ومن منظورهم، لكن غاليانو يكتب القصة من جديد، قصة قارة بأكملها، بصوت ومن وجهة نظر أبنائها الذين دفعوا ثمن عبور التاريخ في أرضهم. إنها رواية الشعوب المسروقة والمبادة والمهمشة، هذا ما يكتبه غاليانو من خلال نصوص وصفها النقاد بأنها ”كولاج أدبي“.
- Home
- »
- Arabic Book
- Sold by booksh See other items
- SKUsku_26_1807
- ShippingOODDSS Economy Delivery 1KD,
-
Delivery
Varies for items shipped from an international location
Delivery within 4 business days - CountryKuwait
- Return0 days
Details
اسم المؤلف إدواردو غاليانو
اسم المترجم أسامة إسبر
استغلت القوى الإمبريالية الأوربية لقرون شعوب وموارد العالم الجديد، وبينما كان الجنود الباحثون عن الثروة يتقدمون عبر القارات بحثاً عن إلدورادو أنشأ المستوطنون البيض المستعمرات الزراعية والمواقع التجارية على طول السواحل، مغيرين طبيعة الأرض ومحضرين معهم الأمراض والعبودية. وفي وسط صدام دموي بين الحضارات، ولدت مجتمعات جديدة من القديمة. في الجزء الثاني من ثلاثية ذاكرة النار، والذي جاء بعنوان ”الوجوه والأقنعة“ يقدم غاليانو فهماً جديداً للأميركيتين، ويعاود كتابة التاريخ من خلال وجهات نظر متعددة ومتنوعة. وفي هذا الكتاب الذي يغطي نهاية الإمبراطورية وعصر الثورات يجمع غاليانو بموهبة أدبية عظيمة خيوط تاريخ غالباً ما كان يرويه المنتصرون ومن منظورهم، لكن غاليانو يكتب القصة من جديد، قصة قارة بأكملها، بصوت ومن وجهة نظر أبنائها الذين دفعوا ثمن عبور التاريخ في أرضهم. إنها رواية الشعوب المسروقة والمبادة والمهمشة، هذا ما يكتبه غاليانو من خلال نصوص وصفها النقاد بأنها ”كولاج أدبي“.