Details
اسم المؤلف صلاح عيسى
من حكايات زمن الجواري، مرورًا بالموت على تل العقارب، ومغامرات عبد الله أفندي بالمر، والبطريرك في المنفى، وجلاد دنشواي، إلى أن رفع عبد الحكم العلم، يحتوي هذا الكتاب الممتع على ثلاث عشرة حكاية مثيرة، قد يتعجب من أحداثها كثير من القُرَّاء، ليس فيها سطر واحد من وحي الخيال، أو عبارة واحدة لا تستند إلى مرجع أو مصدر، سواء كان وثيقة، أو صحيفة، أو مذكرات، أو دراسات وأبحاثًا. كان هدف الصحفي والمؤرخ الكبير صلاح عيسى أن يصبح هذا الكتاب أقرب ما يكون إلى صورة للوطن، تغري المُحبين بالقراءة في تاريخه، وبالهيام في عشقه، كما أغرته. روى عن الوطن في مفهومه الأكبر والأوسع مدًى، وحكى عن مصر، وعن غيرها من أقطار الأمة العربية، التي كانت - ولا تزال - «في الدم والقربى ذوي رحم، وفي التاريخ والأحزان إخوان». استطاع أن ينقل القارئ، من خلال هذه الحكايات، إلى الزمن الذي جرت فيه وقائعها، بكل ملامحه، وشخوصه، ومبانيه، وحوادثه، وصحفه، وفنونه، فيعشقه، مثل كاتبنا الكبير، لأنه ماضي الوطن الذي لا نملك إلا أن نُحبه، حاضرًا وماضيًا ومستقبلًا.
- Home
- »
- Arabic Book
- Sold by booksh See other items
- SKUsku_36_1614
- ShippingOODDSS Economy Delivery 1KD,
-
Delivery
Varies for items shipped from an international location
Delivery within 4 business days - CountryKuwait
- Return0 days
Details
اسم المؤلف صلاح عيسى
من حكايات زمن الجواري، مرورًا بالموت على تل العقارب، ومغامرات عبد الله أفندي بالمر، والبطريرك في المنفى، وجلاد دنشواي، إلى أن رفع عبد الحكم العلم، يحتوي هذا الكتاب الممتع على ثلاث عشرة حكاية مثيرة، قد يتعجب من أحداثها كثير من القُرَّاء، ليس فيها سطر واحد من وحي الخيال، أو عبارة واحدة لا تستند إلى مرجع أو مصدر، سواء كان وثيقة، أو صحيفة، أو مذكرات، أو دراسات وأبحاثًا. كان هدف الصحفي والمؤرخ الكبير صلاح عيسى أن يصبح هذا الكتاب أقرب ما يكون إلى صورة للوطن، تغري المُحبين بالقراءة في تاريخه، وبالهيام في عشقه، كما أغرته. روى عن الوطن في مفهومه الأكبر والأوسع مدًى، وحكى عن مصر، وعن غيرها من أقطار الأمة العربية، التي كانت - ولا تزال - «في الدم والقربى ذوي رحم، وفي التاريخ والأحزان إخوان». استطاع أن ينقل القارئ، من خلال هذه الحكايات، إلى الزمن الذي جرت فيه وقائعها، بكل ملامحه، وشخوصه، ومبانيه، وحوادثه، وصحفه، وفنونه، فيعشقه، مثل كاتبنا الكبير، لأنه ماضي الوطن الذي لا نملك إلا أن نُحبه، حاضرًا وماضيًا ومستقبلًا.