Details
اسم المؤلف محمد عبد الله آل عباس
هذا الكتاب يسعى بجهد المقلّ إلى شرح مشكلة البحث العلمي العالمي بعمق غير مملّ وشرح مفصل مناسب وطرح للظاهرة العلمية الإسلامية الحالية ومكامن الخلل فيها، وتقديم نموذج مقترح من أجل إشراك الثقافة الإسلامية بشكل حقيقي في البحث العلمي العالمي، ومن أجل تحقيق الهدف المنشود فقد اتبع المؤلف في ذلك شرحاً تفصيلياً لقصة بنية البحث العلمي في العالم الإسلامي منذ فجر الإسلام، وكيف نشأت التساؤلات الخطيرة بين الدين والعلم، ووضعت العديد من التساؤلات على مدار تطور القصة عن الأسباب التي أدت إلى توقف تطوير المنهج العلمي في العالم الإسلامي، ثم كيف نشأ العلم عند الغرب بدءاً بما انتهى إليه العالم الإسلامي، وما هي العلاقة الجوهرية بين توقف العلم في العالم الإسلامي ونشأته في أوروبا.
سنحلل معاً تلك الظواهر والترابط الخطير بين توقفنا وإنطلاقتهم، كيف أن رواد العلم في الكنيسة الأوروبية تعلّموا الدرس جيداً من العالم الإسلامي واتخذوا قرارات أكثر صرامة، وحسموا الخلافات بسرعة، في ما بقينا نحن ولقرون عدة في جدل عقيم، لكن هذا الحسم في أوروبا لم يكن قادراً على أن يقودهم بعيداً حتى عادوا إلى المشكلة القديمة نفسها، ثم كيف عادت روح البحث العلمي إلى العالم الإسلامي وأين تقف اليوم؟...
- Home
- »
- Arabic Book
- Sold by booksh See other items
- SKUsku_37_2370
- ShippingOODDSS Economy Delivery 1KD,
-
Delivery
Varies for items shipped from an international location
Delivery within 4 business days - CountryKuwait
- Return0 days
Details
اسم المؤلف محمد عبد الله آل عباس
هذا الكتاب يسعى بجهد المقلّ إلى شرح مشكلة البحث العلمي العالمي بعمق غير مملّ وشرح مفصل مناسب وطرح للظاهرة العلمية الإسلامية الحالية ومكامن الخلل فيها، وتقديم نموذج مقترح من أجل إشراك الثقافة الإسلامية بشكل حقيقي في البحث العلمي العالمي، ومن أجل تحقيق الهدف المنشود فقد اتبع المؤلف في ذلك شرحاً تفصيلياً لقصة بنية البحث العلمي في العالم الإسلامي منذ فجر الإسلام، وكيف نشأت التساؤلات الخطيرة بين الدين والعلم، ووضعت العديد من التساؤلات على مدار تطور القصة عن الأسباب التي أدت إلى توقف تطوير المنهج العلمي في العالم الإسلامي، ثم كيف نشأ العلم عند الغرب بدءاً بما انتهى إليه العالم الإسلامي، وما هي العلاقة الجوهرية بين توقف العلم في العالم الإسلامي ونشأته في أوروبا.
سنحلل معاً تلك الظواهر والترابط الخطير بين توقفنا وإنطلاقتهم، كيف أن رواد العلم في الكنيسة الأوروبية تعلّموا الدرس جيداً من العالم الإسلامي واتخذوا قرارات أكثر صرامة، وحسموا الخلافات بسرعة، في ما بقينا نحن ولقرون عدة في جدل عقيم، لكن هذا الحسم في أوروبا لم يكن قادراً على أن يقودهم بعيداً حتى عادوا إلى المشكلة القديمة نفسها، ثم كيف عادت روح البحث العلمي إلى العالم الإسلامي وأين تقف اليوم؟...