Details
اسم المؤلف ألفريد آدلر
اسم المترجم فاروق الحميد
ولد «أدلر» في مدينة «فينا»، وعمل كطبيب متمرِّن على يد «فرويد»، ولكنَّه سرعان ما انفصل عنه لأنَّه لم يتقبَّل أفكاره التي بالغ فيها كثيراً حول دور الجنس، فأسَّس مراكز علاجية في ثلاثين مدرسة، فكان بذلك أول من طرح ما سمِّي بعد ذلك بـ «علم نفس الطفل». عام 1914 أسَّس «أدلر» المجلة العالمية لعلم النفس «الفرديِّ»، كما أصدر في «نيويورك» جريدة بعنوان «علم النفس الفرديّ» أيضاً، وهذا ما جعل الكثيرين من علماء النفس يتَّخذونه معلماً لهم في أوروبا آنذاك. نجد في كتابه «معنى الحياة» أفكاره الأساسيَّة حول نمط الحياة، الشعور بالدونيَّة والتفوّق، وأشكال الفشل، كما نكتشف فيه عالم الطفل المُدلَّل الخياليّ، والدور الأساسيَّ لذكريات الطفولة الأولى، من أجل فهم ردَّة الفعل الفرديَّة في فكر القارئ الذي سوف يتقبَّل عن طيب خاطر النتائج التي طرحها المؤلِّف حول وضع التطوُّرات الأخلاقيَّة للطفل، وطرائق دراستها. هذا الكتاب ثمرة ناضجة في حقل علم النفس والتربية، يمكن للقارئ الكريم أن يتذوَّقها، وأن يحكم بعد ذلك على فائدتها التي لا تقدَّر بثمن!
- Home
- »
- Arabic Book
- Sold by booksh See other items
- SKUsku_37_4881
- ShippingOODDSS Economy Delivery 1KD,
-
Delivery
Varies for items shipped from an international location
Delivery within 4 business days - CountryKuwait
- Return0 days
Details
اسم المؤلف ألفريد آدلر
اسم المترجم فاروق الحميد
ولد «أدلر» في مدينة «فينا»، وعمل كطبيب متمرِّن على يد «فرويد»، ولكنَّه سرعان ما انفصل عنه لأنَّه لم يتقبَّل أفكاره التي بالغ فيها كثيراً حول دور الجنس، فأسَّس مراكز علاجية في ثلاثين مدرسة، فكان بذلك أول من طرح ما سمِّي بعد ذلك بـ «علم نفس الطفل». عام 1914 أسَّس «أدلر» المجلة العالمية لعلم النفس «الفرديِّ»، كما أصدر في «نيويورك» جريدة بعنوان «علم النفس الفرديّ» أيضاً، وهذا ما جعل الكثيرين من علماء النفس يتَّخذونه معلماً لهم في أوروبا آنذاك. نجد في كتابه «معنى الحياة» أفكاره الأساسيَّة حول نمط الحياة، الشعور بالدونيَّة والتفوّق، وأشكال الفشل، كما نكتشف فيه عالم الطفل المُدلَّل الخياليّ، والدور الأساسيَّ لذكريات الطفولة الأولى، من أجل فهم ردَّة الفعل الفرديَّة في فكر القارئ الذي سوف يتقبَّل عن طيب خاطر النتائج التي طرحها المؤلِّف حول وضع التطوُّرات الأخلاقيَّة للطفل، وطرائق دراستها. هذا الكتاب ثمرة ناضجة في حقل علم النفس والتربية، يمكن للقارئ الكريم أن يتذوَّقها، وأن يحكم بعد ذلك على فائدتها التي لا تقدَّر بثمن!