Details
اسم المؤلف لويس ألتوسير
اسم المترجم الياس شاكر
يصدر كتاب ألتوسّير “أن تكون ماركسياً في الفلسفة” بعد انقضاء ربع قرن تقريباً على وفاة المؤلف، سنة 1990. كانت مخطوطة الكتاب منجزة قبل عقد ونصف العقد تقريباً من رحيل صاحب “قراءة ماركس”، وقبل نصف عقد من الفاجعة التي وضعت حداً لمسيرته الباهرة، والمثيرة للجدل، في الفكر الماركسي الفلسفي، عدا ومضة أخيرة، خلال العقد الفاصل بين الفاجعة والوفاة، كانت أساساً لـِ”اكتشاف” ألتوسّير آخر، أو “ألتوسّير الأخير” الذي قامت محاولات لوضعه في تعارض مع التزامه الثوري السابق.“أن تكون ماركسياً…” واحد من أعمال “بعد الوفاة” التي تدعم الـ”اكتشاف”. ويقترن الكتاب، في تاريخ كتابته كما في تاريخ إصداره، وبالنسبة إلى القارئين الفرنسي والعربي على السواء، مع صدور توأمه “تأهيل إلى الفلسفة للذين ليسوا بفلاسفة”.يعطي ألتوسّير الكتابين شكل “manuel”، وفق تعبيره، وهو شكل إعادة كتابة تاريخ الفلسفة على نحو تعليمي يفيد كتلخيصٍ وافٍ، وذلك كتمهيد، على مرحلتين، لتقديم أطروحة “ألتوسّير الأخير”. ومن زاوية النظر هذه، ترمي إعادة كتابة التاريخ إلى نوع من “إعادة تأسيس” تأتي كخروج من “أزمة” وكتتويج لمسيرة
- Home
- »
- Arabic Book
- Sold by booksh See other items
- SKUsku_10_9401
- ShippingOODDSS Economy Delivery 1KD,
-
Delivery
Varies for items shipped from an international location
Delivery within 4 business days - CountryKuwait
- Return0 days
Details
اسم المؤلف لويس ألتوسير
اسم المترجم الياس شاكر
يصدر كتاب ألتوسّير “أن تكون ماركسياً في الفلسفة” بعد انقضاء ربع قرن تقريباً على وفاة المؤلف، سنة 1990. كانت مخطوطة الكتاب منجزة قبل عقد ونصف العقد تقريباً من رحيل صاحب “قراءة ماركس”، وقبل نصف عقد من الفاجعة التي وضعت حداً لمسيرته الباهرة، والمثيرة للجدل، في الفكر الماركسي الفلسفي، عدا ومضة أخيرة، خلال العقد الفاصل بين الفاجعة والوفاة، كانت أساساً لـِ”اكتشاف” ألتوسّير آخر، أو “ألتوسّير الأخير” الذي قامت محاولات لوضعه في تعارض مع التزامه الثوري السابق.“أن تكون ماركسياً…” واحد من أعمال “بعد الوفاة” التي تدعم الـ”اكتشاف”. ويقترن الكتاب، في تاريخ كتابته كما في تاريخ إصداره، وبالنسبة إلى القارئين الفرنسي والعربي على السواء، مع صدور توأمه “تأهيل إلى الفلسفة للذين ليسوا بفلاسفة”.يعطي ألتوسّير الكتابين شكل “manuel”، وفق تعبيره، وهو شكل إعادة كتابة تاريخ الفلسفة على نحو تعليمي يفيد كتلخيصٍ وافٍ، وذلك كتمهيد، على مرحلتين، لتقديم أطروحة “ألتوسّير الأخير”. ومن زاوية النظر هذه، ترمي إعادة كتابة التاريخ إلى نوع من “إعادة تأسيس” تأتي كخروج من “أزمة” وكتتويج لمسيرة