
Details
رأت الأعمال الممهورة بإحكام باسمه الغريب بنو فون أرشسمبولدي النور من دون أن تحتوي قط على صورة وجه تستند إليه. إن الطبعات النادرة لكتاباته، وعدم وجود صور لشخصه، وغياب سيرة موثقة له صبت بصرامة في خلق متعة موجهة إلى عقول خاصة، هالة بدأت تحاط فى الثمانينيات، حين كان الحصول على إحدى رواياته مجرد ضربة حظ وقليل من القراء ينصاعون لتأثير سرده العظيم، مسحورين به إلى حد أنهم كرسوا وجودهم لدراسة وترجمة هذا الإبداع الأدبي الذي لا يداخله شك”.
هذا العمل المهم كتبه الروائي التشيلى، المنفي قسراً ثم طوعاً إلى المكسيك، روبيرتو بولانيو، ونشرت في 2004، بعد وفاته، وهي خمس روايات في واحدة، ويبلغ عدد صفحاتها نحو ألفين صفحة.
وجاء على غلاف الطبعة الجديدة من الرواية “رأت الأعمال الممهورة بإحكام باسمه الغريب (بنو فون أرشسمبولدى” النور دون أن تحتوى قط على صورة وجه تستند إليه. إن الطبعات النادرة لكتاباته، وعدم وجود صور لشخصه، وغياب سيرة موثقة له صبت بصرامة في خلق متعة موجهة إلى عقول خاصة، هالة بدأت تحاط فى الثمانينيات، حين كان الحصول على إحدى رواياته مجرد ضربة حظ وقليل من القراء ينصاعون لتأثير سرده العظيم، مسحورين به إلى حد أنهم كرسوا وجودهم لدراسة وترجمة هذا الإبداع الأدبي الذى لا يداخله شك.
- Home
- »
- Novel 2666
-
Sold by
Bookstore
See other items
- SKUsku_28_4852
- ShippingOODDSS Economy Delivery 1KD,
-
Delivery
Varies for items shipped from an international location
Delivery within 4 business days - CountryKuwait
- Return0 days
Details
رأت الأعمال الممهورة بإحكام باسمه الغريب بنو فون أرشسمبولدي النور من دون أن تحتوي قط على صورة وجه تستند إليه. إن الطبعات النادرة لكتاباته، وعدم وجود صور لشخصه، وغياب سيرة موثقة له صبت بصرامة في خلق متعة موجهة إلى عقول خاصة، هالة بدأت تحاط فى الثمانينيات، حين كان الحصول على إحدى رواياته مجرد ضربة حظ وقليل من القراء ينصاعون لتأثير سرده العظيم، مسحورين به إلى حد أنهم كرسوا وجودهم لدراسة وترجمة هذا الإبداع الأدبي الذي لا يداخله شك”.
هذا العمل المهم كتبه الروائي التشيلى، المنفي قسراً ثم طوعاً إلى المكسيك، روبيرتو بولانيو، ونشرت في 2004، بعد وفاته، وهي خمس روايات في واحدة، ويبلغ عدد صفحاتها نحو ألفين صفحة.
وجاء على غلاف الطبعة الجديدة من الرواية “رأت الأعمال الممهورة بإحكام باسمه الغريب (بنو فون أرشسمبولدى” النور دون أن تحتوى قط على صورة وجه تستند إليه. إن الطبعات النادرة لكتاباته، وعدم وجود صور لشخصه، وغياب سيرة موثقة له صبت بصرامة في خلق متعة موجهة إلى عقول خاصة، هالة بدأت تحاط فى الثمانينيات، حين كان الحصول على إحدى رواياته مجرد ضربة حظ وقليل من القراء ينصاعون لتأثير سرده العظيم، مسحورين به إلى حد أنهم كرسوا وجودهم لدراسة وترجمة هذا الإبداع الأدبي الذى لا يداخله شك.