
Details
تعود أصول المغامرات الرائعة لنيلز هولغيرسون إلى الأدب العجائبي دون شك، ولكن ليس من دون إليغوريات قومية، خصت بها الكاتبة سلمى لاغرلوف الجغرافيا والثقافة السويدية بصورة غير مسبوقة في التاريخ الأدبي، ومن هنا برزت علامات خلود هذا الكتاب وانتشاره العالمي، كعمل قل نظيره في التاريخ الأدبي. مؤلفة هذا الكتاب هي سلمى لاغرلوف التي ولدت في العام 1858 في عائلة مكونة من ستة أطفال في أقليم مارباكا في مقاطعة فارملاند، في شمال السويد، على الحدود
النرويجية، وعملت معلمة في بلدة لاندسكرونا، لمدة عشرة أعوام تقریبا قبل أن تحصل على شهرة واسعة بسبب نشر روايتها الأولى «ملحمة غوستا برلنغ» في العام 1891، فانخرطت في مسيرة أدبية حافلة بالإنجازات الكبيرة، حيث أصدرت: «الروابط غير المرئية» 1894 ، عجائب المسيح الدجال» 1897 ، «ملك البرتغال» 1900، کنز السيد آرني) ،1904 «مغامرات نيلز العجائبية» 1906، «البيت العتيق» 1910، «مارباکا» 1922، «ذكريات من طفولتي» 1930، ويوميات سلمى لاغرلوف» 1932. تتوجت هذه المسيرة أخيرة بالحصول على جائزة نوبل للآداب في العام 1909، وهي أول امرأة تحصل على هذه الجائزة التي انطلقت في العام 1901، ولم تتوقف مسيرتها الأدبية عند هذا الحد مع هذه الجائزة الكبيرة، إنها أصبحت هي أحد مانحيها، حيث انضمت في العام 1914 لتكون أحد أعضاء الأكاديمية السويدية، وعضوا في لجنة التحكيم التي تمنح جوائز نوبل، حتى وفاتها في ستوكهولم في العام 1940
- Home
- »
- The Bizarre Adventures of Nils
-
Sold by
Bookstore
See other items
- SKUsku_23_2217
- ShippingOODDSS Economy Delivery 1KD,
-
Delivery
Varies for items shipped from an international location
Delivery within 4 business days - CountryKuwait
- Return0 days
Details
تعود أصول المغامرات الرائعة لنيلز هولغيرسون إلى الأدب العجائبي دون شك، ولكن ليس من دون إليغوريات قومية، خصت بها الكاتبة سلمى لاغرلوف الجغرافيا والثقافة السويدية بصورة غير مسبوقة في التاريخ الأدبي، ومن هنا برزت علامات خلود هذا الكتاب وانتشاره العالمي، كعمل قل نظيره في التاريخ الأدبي. مؤلفة هذا الكتاب هي سلمى لاغرلوف التي ولدت في العام 1858 في عائلة مكونة من ستة أطفال في أقليم مارباكا في مقاطعة فارملاند، في شمال السويد، على الحدود
النرويجية، وعملت معلمة في بلدة لاندسكرونا، لمدة عشرة أعوام تقریبا قبل أن تحصل على شهرة واسعة بسبب نشر روايتها الأولى «ملحمة غوستا برلنغ» في العام 1891، فانخرطت في مسيرة أدبية حافلة بالإنجازات الكبيرة، حيث أصدرت: «الروابط غير المرئية» 1894 ، عجائب المسيح الدجال» 1897 ، «ملك البرتغال» 1900، کنز السيد آرني) ،1904 «مغامرات نيلز العجائبية» 1906، «البيت العتيق» 1910، «مارباکا» 1922، «ذكريات من طفولتي» 1930، ويوميات سلمى لاغرلوف» 1932. تتوجت هذه المسيرة أخيرة بالحصول على جائزة نوبل للآداب في العام 1909، وهي أول امرأة تحصل على هذه الجائزة التي انطلقت في العام 1901، ولم تتوقف مسيرتها الأدبية عند هذا الحد مع هذه الجائزة الكبيرة، إنها أصبحت هي أحد مانحيها، حيث انضمت في العام 1914 لتكون أحد أعضاء الأكاديمية السويدية، وعضوا في لجنة التحكيم التي تمنح جوائز نوبل، حتى وفاتها في ستوكهولم في العام 1940