Details
اسم المؤلف أبهيجيت بانرجي
ما الذي يجعل فقيرًا لا يجد قوتَ يومه يشتري جھاز تلفزيون؟ لماذا يصعب جدًّا على أطفال الأحياء الفقيرة أن يتعلموا حتى وإن التحقوا بالمدارس؟ لماذا ينفق بعض أشد الناس فقرًا ما مقداره 7 في المائة من ميزانية طعامھم على السكَّر؟ ھل إنجاب الكثير من الأطفال يجعلك حقًّا أشد فقرًا؟ على مدى أكثر من 15 سنة، ظل المؤلفان يعملان مع الفقراء في عشرات الدول عبر خمس قارات، سعيًا منھما لمعرفة الإجابة عن ھذه الأسئلة، ولفھم الحقائق الملغزة حول الفقر المدقع لمن يعيشون على أقل من دولار في اليوم. اعتمادًا على عدد كبير من الأدلة، يكشف ھذا الكتاب الذي يُعتبر من أھم الكتب الصادرة في السنوات القليلة الماضية أسباب فشل أغلب السياسات المحاربة للفقر حتى اليوم. ويطرح اقتراحات عملية لمواجھة الفقر بفعالية، من وجھة نظر جديدة تمامًا. تؤكد الرؤية الجذرية التي يقدمھا ھذا الكتاب لكل من يسعى إلى عالم لا فقر فيه أن المعركة ضد الفقر ھي معركة يمكن الفوز فيھا، ولكن ذلك يتطلب صبرًا، وتفكيرًا واعيًا، وإرادة للتعلم من المعطيات وقراءتھا بشكل سليم.
- Home
- »
- Arabic Book
- Sold by booksh See other items
- SKUsku_19_5215
- ShippingOODDSS Economy Delivery 1KD,
-
Delivery
Varies for items shipped from an international location
Delivery within 4 business days - CountryKuwait
- Return0 days
Details
اسم المؤلف أبهيجيت بانرجي
ما الذي يجعل فقيرًا لا يجد قوتَ يومه يشتري جھاز تلفزيون؟ لماذا يصعب جدًّا على أطفال الأحياء الفقيرة أن يتعلموا حتى وإن التحقوا بالمدارس؟ لماذا ينفق بعض أشد الناس فقرًا ما مقداره 7 في المائة من ميزانية طعامھم على السكَّر؟ ھل إنجاب الكثير من الأطفال يجعلك حقًّا أشد فقرًا؟ على مدى أكثر من 15 سنة، ظل المؤلفان يعملان مع الفقراء في عشرات الدول عبر خمس قارات، سعيًا منھما لمعرفة الإجابة عن ھذه الأسئلة، ولفھم الحقائق الملغزة حول الفقر المدقع لمن يعيشون على أقل من دولار في اليوم. اعتمادًا على عدد كبير من الأدلة، يكشف ھذا الكتاب الذي يُعتبر من أھم الكتب الصادرة في السنوات القليلة الماضية أسباب فشل أغلب السياسات المحاربة للفقر حتى اليوم. ويطرح اقتراحات عملية لمواجھة الفقر بفعالية، من وجھة نظر جديدة تمامًا. تؤكد الرؤية الجذرية التي يقدمھا ھذا الكتاب لكل من يسعى إلى عالم لا فقر فيه أن المعركة ضد الفقر ھي معركة يمكن الفوز فيھا، ولكن ذلك يتطلب صبرًا، وتفكيرًا واعيًا، وإرادة للتعلم من المعطيات وقراءتھا بشكل سليم.