
Details
اسم المؤلف ليلى العلمي
اسم المترجم نوف الميموني
حكاية عجيبة من الآمال الضائعة والحظوظ المتقلّبة" - ذا نيو يوركر "تحدي جريء مثير يمنح شخصية حقيقية أخرسها التاريخ الفرصة للكلام في الأدب" - سان فرانسيسكو كرونيكال "تشعر بأن [الرواية] تاريخية ومعاصرة في الوقت نفسه... سرد الحكاية من نظر ليلى العلمي هو صراع لإرادة الأقوى بين الخير والشر، وحرب على النسيان، لأنها رأت في قصة إستيفانيكو عبرة روحية وأخلاقية" - نيويورك تايمز بوك ريفيو ليلى العلمي (بالإنجليزية: Laila Lalami) هيَ كاتِبة وَرِوائية أمريكية مَغربية مِن مواليد عام 1968، وهيَ حاصلة على دَرجة البكالوريوس في المَغرب، وحاصِلة على مِنحة دراسات عُليا في المملكة المتحدة، حيثُ حصلت منها على درجة الماجستير في عِلم اللغويات. وفي عام 1992 انتَقلت لَيلى إلى الوِلايات المُتحدة، وَحصلت هُناك على دَرجة الدكتوراه في عِلم اللغويات من جامعة كاليفورنيا الجنوبية. بَدأت ليلى بنشر كتاباتها في عام 1996، وفي عام 2015 وَصلت إلى نهائيات الترشح لنيل جائزة بوليتزر في الأَدب عن روايتها ما رواه المغربي وَالتي أشادَ بِها النُقاد.
- Home
- »
- Arabic Book
-
Sold by
booksh
See other items
- SKUsku_36_9422
- ShippingOODDSS Economy Delivery 1KD,
-
Delivery
Varies for items shipped from an international location
Delivery within 4 business days - CountryKuwait
- Return0 days
Details
اسم المؤلف ليلى العلمي
اسم المترجم نوف الميموني
حكاية عجيبة من الآمال الضائعة والحظوظ المتقلّبة" - ذا نيو يوركر "تحدي جريء مثير يمنح شخصية حقيقية أخرسها التاريخ الفرصة للكلام في الأدب" - سان فرانسيسكو كرونيكال "تشعر بأن [الرواية] تاريخية ومعاصرة في الوقت نفسه... سرد الحكاية من نظر ليلى العلمي هو صراع لإرادة الأقوى بين الخير والشر، وحرب على النسيان، لأنها رأت في قصة إستيفانيكو عبرة روحية وأخلاقية" - نيويورك تايمز بوك ريفيو ليلى العلمي (بالإنجليزية: Laila Lalami) هيَ كاتِبة وَرِوائية أمريكية مَغربية مِن مواليد عام 1968، وهيَ حاصلة على دَرجة البكالوريوس في المَغرب، وحاصِلة على مِنحة دراسات عُليا في المملكة المتحدة، حيثُ حصلت منها على درجة الماجستير في عِلم اللغويات. وفي عام 1992 انتَقلت لَيلى إلى الوِلايات المُتحدة، وَحصلت هُناك على دَرجة الدكتوراه في عِلم اللغويات من جامعة كاليفورنيا الجنوبية. بَدأت ليلى بنشر كتاباتها في عام 1996، وفي عام 2015 وَصلت إلى نهائيات الترشح لنيل جائزة بوليتزر في الأَدب عن روايتها ما رواه المغربي وَالتي أشادَ بِها النُقاد.