
Details
اسم المؤلف ابراهيم عبد الرحمن
في هذا الكتاب يروي الكاتب إبراهيم عبد الرحمن قصته الطويلة والمثيرة مع عبد الله القصيمي، منذ أن تعرّف إليه، وهو طالب في المرحلة الثانوية في مدينة حلوان، وإلى أن واراه الثرى، ونشرَ خبر نعيه في صحيفة «الأهرام» القاهرية. تفاصيل مثيرة ومهمة طيلة خمسين عامًا، منذ لحظة اللقاء الأول، مرورًا بأحداث ومواقف في حياة القصيمي ومسيرته لم تروَ من قبل؛ نشاطه الفكري والثقافي في القاهرة ثم في بيروت، وقرارات إبعاده من القاهرة أولًا ثم من بيروت ثانيًا، أسبابها وتداعياتها، ومن هم أبرز ضيوف ندوته الأسبوعية، وكيف كانت تدار تلك الندوة؟ يتتبّع المؤلف تاريخيًّا مسار إصدارات ومؤلفات عبد الله القصيمي في تحولاته الفكرية الثلاث: السلفية ثم التجديديّة ثم التحرُّر والتمرُّد، وهي مؤلفات بلغت 22 كتابًا، بكل ما شاب تأليفها وطباعتها من ظروف وملابسات وحِيل للتغلّب على نقل بعض مخطوطاتها من القاهرة إلى بيروت، وأخيرًا باريس. لم يغفل المؤلف الإحباط الذي عاشه القصيمي بعد تراجُع توزيع كتبه في الوطن العربي بسبب منعها، وهو إحباط لازمه حتى وفاته.
- Home
- »
- Arabic Book
-
Sold by
booksh
See other items
- SKUsku_23_5605
- ShippingOODDSS Economy Delivery 1KD,
-
Delivery
Varies for items shipped from an international location
Delivery within 4 business days - CountryKuwait
- Return0 days
Details
اسم المؤلف ابراهيم عبد الرحمن
في هذا الكتاب يروي الكاتب إبراهيم عبد الرحمن قصته الطويلة والمثيرة مع عبد الله القصيمي، منذ أن تعرّف إليه، وهو طالب في المرحلة الثانوية في مدينة حلوان، وإلى أن واراه الثرى، ونشرَ خبر نعيه في صحيفة «الأهرام» القاهرية. تفاصيل مثيرة ومهمة طيلة خمسين عامًا، منذ لحظة اللقاء الأول، مرورًا بأحداث ومواقف في حياة القصيمي ومسيرته لم تروَ من قبل؛ نشاطه الفكري والثقافي في القاهرة ثم في بيروت، وقرارات إبعاده من القاهرة أولًا ثم من بيروت ثانيًا، أسبابها وتداعياتها، ومن هم أبرز ضيوف ندوته الأسبوعية، وكيف كانت تدار تلك الندوة؟ يتتبّع المؤلف تاريخيًّا مسار إصدارات ومؤلفات عبد الله القصيمي في تحولاته الفكرية الثلاث: السلفية ثم التجديديّة ثم التحرُّر والتمرُّد، وهي مؤلفات بلغت 22 كتابًا، بكل ما شاب تأليفها وطباعتها من ظروف وملابسات وحِيل للتغلّب على نقل بعض مخطوطاتها من القاهرة إلى بيروت، وأخيرًا باريس. لم يغفل المؤلف الإحباط الذي عاشه القصيمي بعد تراجُع توزيع كتبه في الوطن العربي بسبب منعها، وهو إحباط لازمه حتى وفاته.