• Home
  • »
  • Arabic Book

Arabic Book

14.61 USD

Item Condition : New

  • 2 available

  • Sold by booksh See other items
  • SKUsku_30_6979
  • ShippingOODDSS Economy Delivery 1KD,
  • Delivery Varies for items shipped from an international location
    Delivery within 4 business days
  • CountryKuwait
  • Return0 days

Details

اسم المؤلف    أمبرتو إيكو

اسم المترجم     سعيد بنكراد

ذا الكتاب ترجمة الكاتب سعيد بنكَراد لكتاب جديد حول السرد الروائي، (إعترافات روائي ناشىء) للسميائي والروائي الإيطالي أمبرتو إيكو، الصادر في طبعته الأولى بالإنجليزية سنة 2011، عن مطبوعات جامعة هارفارد، والمترجم بعد ذلك إلى اللغة الفرنسية، في طبعة صادرة عن دار غراسي بداية شهر /آذار – مارس 2013. والكتاب كما يقرأه سعيد بنكراد، ليس تنظيراً للسرد أو تفصيلاً للقول في مكونات النص وآلياته في التوليد والتأويل، فهو لا يحدثنا عن حقائق المفاهيم، ولا يقول أي شيء عن "خطاطات" مسبقة يعتبرها النقاد وسيلة مثلى لقياس "كمية" المعنى وتحديد سبل انتشاره في تفاصيل القصة، إنه بوح، أي اعتراف بما كان من الممكن أن يظل سراً إلى الأبد، ما يسميه إيكو في هذا السياق، وفي سياقات سابقة، "حكايات السيرورة" : "سيرورة التكون" و "سيرورة البناء" و "سيرورة التفكير بالأصابع" ، و"سيرورة التشخيص"، بل يتحدث أحياناً عن السيرورة التي تنتقل من خلالها أجزاء من حياة المؤلف إلى عوالم التخييل بوحي أو في غفلة منه ...". أما أمبرتو إيكو فيقدم لنا "إعترافات روائي ناشىء" على أنه قراءة فنية لمجمل أعماله الكتابية منذ الطفولة وحتى مرحلة النضج والشهرة، يقول إيكو: "لقد بدأت كتابة الرواية في طفولتي. كنت أبدأ أولاً بتحديد العنوان، وكثيراً ما كان مستوحى من كتب المغامرات الرائجة في تلك الفترة، وكانت تشبه في أغلب الأحيان حكايات "قرصان الكاريبي" ... ويتابع: في السادسة عشرة من عمري بدأت، كتابة قصائد شعرية، ... عندما بلغت الخمسين من عمري، وعلى خلاف الكثير من الجامعيين، لم أشعر بالإحباط لأن كتاباتي لم تكن "إبداعية" ... وهكذا وإلى حدود عام 1978، كنت سعيداً لكوني كنت فيلسوفاً وسميائياً؛ بل قلت في إحدى المرات، بقليل من الوقاحة الأفلاطونية، إنني أعتبر الشعراء والفنانين عامة أسرى أكاذيبهم الخاصة، فهم يحاكون المحاكاة، والحال أنني، باعتباري فيلسوفاً، أمتلك مفاتيح العالم الأفلاطوني الحقيقي للأفكار ...". وفي النهاية الكتاب لا يقدم وصفة جاهزة، ولا يعلم الناس كيف يكتبون الروايات، إنه يحكي قصة تجربة، قد تكون شبيهة بالتجارب الفنية الأخرى ... يتألف الكتاب من أربعة فصول جاءت تحت العناوين الآتية: الفصل الأول: الكتابة من اليسار إلى اليمين، الفصل الثاني: المؤلف والنص والمؤولون، الفصل الثالث: ملاحظات حول الشخصيات التخييلية، والفصل الرابع: لوائحي (اللوائح العملية واللوائح الشعرية).