Details
اسم المؤلف سوزان إنجل
اسم المترجم عبلة عودة
يسعى هذا الكتاب إلى الإجابة عن عدد من الأسئلة المتعلقة بفضول الأطفال، الذي يبدأ في مراحل مبكرة جداً، ويتبلور في مرحلة ما قبل المدرسة، حين يبدأ الأطفال بالتعرُّف على العالم من حولهم، فتَتَملّكهم رغبة ملحة في السؤال والاستفسار عن كلِّ شيء، وأي شيء. وتؤكد مؤلفة الكتاب أهمية الاستجابة لفضول الطفل، ورعايته، وتنميته، وهي تسخِّر خلفيتها الأكاديمية في علم النفس، لتقدم الأبحاث الدالة على تأصُّل فضول الأطفال، ودوره الجوهري في التطوُّر النفسي، والفكري، والاجتماعي لديهم، وتقدم ذلك كلَّه بأسلوب بسيط شيق يجتذب القارئ العادي والمختص في الوقت ذاته. تروي المؤلفة في كلِّ فصل قصة حقيقية من حياتها الخاصة، أو حياة أحد أفراد عائلتها، أو أصدقائها، لتدعم بها ما تقدمه حول أهمية الفضول في حياة الأطفال والبالغين كذلك. وتؤكد المؤلفة أنَّ الطفل الفضولي يتعلم أكثر، لكنها ترى أنَّ هذه الخصلة الرائعة تخبو وتتلاشى مع تقدم الأطفال في العمر، وتعزو هذا التراجع إلى توجه المدرسين نحو تنفيذ المناهج الدراسية المعتمدة بحذافيرها، وتجاهل الإجابة عن الأسئلة التي يحفزها فضول الطلبة، فبعضهم يظنها مضيعة للوقت.
- Home
- »
- Arabic Book
- Sold by booksh See other items
- SKUsku_41_12
- ShippingOODDSS Economy Delivery 1KD,
-
Delivery
Varies for items shipped from an international location
Delivery within 4 business days - CountryKuwait
- Return0 days
Details
اسم المؤلف سوزان إنجل
اسم المترجم عبلة عودة
يسعى هذا الكتاب إلى الإجابة عن عدد من الأسئلة المتعلقة بفضول الأطفال، الذي يبدأ في مراحل مبكرة جداً، ويتبلور في مرحلة ما قبل المدرسة، حين يبدأ الأطفال بالتعرُّف على العالم من حولهم، فتَتَملّكهم رغبة ملحة في السؤال والاستفسار عن كلِّ شيء، وأي شيء. وتؤكد مؤلفة الكتاب أهمية الاستجابة لفضول الطفل، ورعايته، وتنميته، وهي تسخِّر خلفيتها الأكاديمية في علم النفس، لتقدم الأبحاث الدالة على تأصُّل فضول الأطفال، ودوره الجوهري في التطوُّر النفسي، والفكري، والاجتماعي لديهم، وتقدم ذلك كلَّه بأسلوب بسيط شيق يجتذب القارئ العادي والمختص في الوقت ذاته. تروي المؤلفة في كلِّ فصل قصة حقيقية من حياتها الخاصة، أو حياة أحد أفراد عائلتها، أو أصدقائها، لتدعم بها ما تقدمه حول أهمية الفضول في حياة الأطفال والبالغين كذلك. وتؤكد المؤلفة أنَّ الطفل الفضولي يتعلم أكثر، لكنها ترى أنَّ هذه الخصلة الرائعة تخبو وتتلاشى مع تقدم الأطفال في العمر، وتعزو هذا التراجع إلى توجه المدرسين نحو تنفيذ المناهج الدراسية المعتمدة بحذافيرها، وتجاهل الإجابة عن الأسئلة التي يحفزها فضول الطلبة، فبعضهم يظنها مضيعة للوقت.