
Details
اسم المؤلف ميشائيل مار
اسم المترجم د. الفارس علي
يتضمّن هذا الكتاب خمس عشرة مقالة منفصلات متصلات عن كتبٍ وشخصيات وظواهر مُشْكِلَةِ، سلكها ميشائيل مار في نظامٍ واحد، وسكب فيها نفساً واحداً تتحسّس فيه روح عالم نفس تارةً، وروح ناقد أدبي تارةً أخرى، تدور كلها - على تعدد الأسماء الظواهر - في فلك الذات الإنسانية، وشواهدها من ذوات الأحياء الدنيا. حيث سنعايش تفاصيل اللحظات الاخيرة من حياة فرجينيا وولف التي انتهت بمأساة، وقضايا الوعي المتداعي، وغرائب الأحياء، وعوالم الفن الداخلية، وسنلتقي بــ: الشعراء المُحدِّثين، وتتجول مع توماس مان في أعماق سيبيريا، ونبارك صداقة موباسان بفلوبير، والثلاثة الضواري التي تحوم حول بروست، وصورة ألبرتين الغامضة، والأجنتيني الحالم خورخي لويس بورخيس، وتمجيده المفرط لتشيسترون، ذلك القديس الذي يكافح في داخله السيد هايد. مقالات مختلفة وزيادة: أحاجي أدبية وحلولها، خمس عشرة مقالة عن - أو كأنها - الإكليل، الذي تحاصر به المعرفة الظلام، أو هي - البهجة -، التي يهبها لنا الأدب.
- Home
- »
- Arabic Book
-
Sold by
booksh
See other items
- SKUsku_22_2741
- ShippingOODDSS Economy Delivery 1KD,
-
Delivery
Varies for items shipped from an international location
Delivery within 4 business days - CountryKuwait
- Return0 days
Details
اسم المؤلف ميشائيل مار
اسم المترجم د. الفارس علي
يتضمّن هذا الكتاب خمس عشرة مقالة منفصلات متصلات عن كتبٍ وشخصيات وظواهر مُشْكِلَةِ، سلكها ميشائيل مار في نظامٍ واحد، وسكب فيها نفساً واحداً تتحسّس فيه روح عالم نفس تارةً، وروح ناقد أدبي تارةً أخرى، تدور كلها - على تعدد الأسماء الظواهر - في فلك الذات الإنسانية، وشواهدها من ذوات الأحياء الدنيا. حيث سنعايش تفاصيل اللحظات الاخيرة من حياة فرجينيا وولف التي انتهت بمأساة، وقضايا الوعي المتداعي، وغرائب الأحياء، وعوالم الفن الداخلية، وسنلتقي بــ: الشعراء المُحدِّثين، وتتجول مع توماس مان في أعماق سيبيريا، ونبارك صداقة موباسان بفلوبير، والثلاثة الضواري التي تحوم حول بروست، وصورة ألبرتين الغامضة، والأجنتيني الحالم خورخي لويس بورخيس، وتمجيده المفرط لتشيسترون، ذلك القديس الذي يكافح في داخله السيد هايد. مقالات مختلفة وزيادة: أحاجي أدبية وحلولها، خمس عشرة مقالة عن - أو كأنها - الإكليل، الذي تحاصر به المعرفة الظلام، أو هي - البهجة -، التي يهبها لنا الأدب.