
Details
اسم المؤلف ستيفان زفايغ
اسم المترجم محمد جديد
يقدم الكاتب "ستيفان تسفايج" فى كتابه "بناة العالم" علماء وأدباء تركوا بصمات واضحة على الآداب والفنون ، فالكتاب مزيج بين السرد الروائى واللغة البحثية ، وهذا هو الجزء الأول الذى خصصه "ستيفان تسفايج" لثلاثة شاءت أقدارهم أن يكونوا علامات بارزة فى القرن التاسع عشر ، "هولدرلن" القادم من قرى العصور القديمة فى "لاوفن" الألمانى المرهف الذى شغله الحنين إلى الوطن دوماً الذى دخل القرن التاسع عشر وهو فى الثلاثين من عمره فكانت السنوات الأخيرة الحافلة بالآلام قد أكملت منه أكبر أعمالها.. والثانى فهو "دوستويفسكى" الذى يأخذ الحديث عنه بعداً آخر ، فله سحر خاص ، وأعماله مترعة بالأسرار ، يقوم عالمه بين الموت والجنون ، بين الحلم والواقع ، كان وحيداً بائساً تحول إلى أسطورة يشع كيانه معنى خالداً ، إنساناً وأديباً وسياسياً. أما الثالث فهو "بلزاك" الذى شهد انقلاباً هائلاً فى القيم المعنوية والمادية على حد سواء داخل مجتمعه ، بدأ الكتابة فى حجرة مهجورة ، فيكتب رواياته الأولى تحت اسم منتحل ، كانت شخصياته تمثل خلاصات ، وعواطفه عناصر نقية ، يحاول أن يصلح ما فسد من حوله من خلال أعماله..
- Home
- »
- Arabic Book
-
Sold by
booksh
See other items
- SKUsku_15_8411
- ShippingOODDSS Economy Delivery 1KD,
-
Delivery
Varies for items shipped from an international location
Delivery within 4 business days - CountryKuwait
- Return0 days
Details
اسم المؤلف ستيفان زفايغ
اسم المترجم محمد جديد
يقدم الكاتب "ستيفان تسفايج" فى كتابه "بناة العالم" علماء وأدباء تركوا بصمات واضحة على الآداب والفنون ، فالكتاب مزيج بين السرد الروائى واللغة البحثية ، وهذا هو الجزء الأول الذى خصصه "ستيفان تسفايج" لثلاثة شاءت أقدارهم أن يكونوا علامات بارزة فى القرن التاسع عشر ، "هولدرلن" القادم من قرى العصور القديمة فى "لاوفن" الألمانى المرهف الذى شغله الحنين إلى الوطن دوماً الذى دخل القرن التاسع عشر وهو فى الثلاثين من عمره فكانت السنوات الأخيرة الحافلة بالآلام قد أكملت منه أكبر أعمالها.. والثانى فهو "دوستويفسكى" الذى يأخذ الحديث عنه بعداً آخر ، فله سحر خاص ، وأعماله مترعة بالأسرار ، يقوم عالمه بين الموت والجنون ، بين الحلم والواقع ، كان وحيداً بائساً تحول إلى أسطورة يشع كيانه معنى خالداً ، إنساناً وأديباً وسياسياً. أما الثالث فهو "بلزاك" الذى شهد انقلاباً هائلاً فى القيم المعنوية والمادية على حد سواء داخل مجتمعه ، بدأ الكتابة فى حجرة مهجورة ، فيكتب رواياته الأولى تحت اسم منتحل ، كانت شخصياته تمثل خلاصات ، وعواطفه عناصر نقية ، يحاول أن يصلح ما فسد من حوله من خلال أعماله..