
Details
اسم المؤلف غونار أكلف
اسم المترجم سعدي يوسف
"ديوان الامير وحكاية فاطمة" كتاب شعر نقله إلى العربية "سعدي يوسف" للشاعر "غونار أكلف" المولود في استكهولم عام 1907 والمتوفى في عام 1968. قصائد هذا الكتاب مختارة من "ديوان عن أمير أمجيون" الصادر عام 1965، وكتاب "حكاية فاطمة" الصادر عام 1966، أما الديوان الاخير للشاعر "دليل العالم السفلي" فصدر عام 1967. تأثر شعر "أكلف" بالرمزية والسريالية، وابن عرب وخصوصاً عندما قرأ كتابه "ترجمان الأشواق" وعندما شب "أكلف" تعلق بالصوفية الشرقية، وكان فيما بعد مأخوذاً بيزنطة، كتب في إحدى رسائله: "لم غدوت مُهتماً بالحياة البيزنطية، والأغريقية؟ لأن الحياة البيزنطية في تقاليدها وأعرافها العميقة الجذور، تشبه الحياة السياسية في مدننا ودولنا، إنني شديد الإهتمام بها، لأني أمقتها، إنني أمقت ما هو إغريقي، أمقت ما هو بيزنطي... إن "ديوان" رمز للإنحلال السياسي الذي نراه حولنا، و"فاطمة" رمز الإنحطاط والبرود بين الأشخاص، وهما أمران واضحان"... ومن حكاية فاطمة تختار قصيدة بعنوان "غيبة" يقول فيها: "خريفاً، أو ربيعاً... أيختلف الأمر؟... في الصبا... أو في الشيخوخة... ماذا يهتم؟... إنك لا محالة تغيبين... في صورة الكل... الآن، أو قبل لحظة... أو منذ ألف سنة... لكن غيبتك... باقية".
- Home
- »
- Arabic Book
-
Sold by
booksh
See other items
- SKUsku_1_4523
- ShippingOODDSS Economy Delivery 1KD,
-
Delivery
Varies for items shipped from an international location
Delivery within 4 business days - CountryKuwait
- Return0 days
Details
اسم المؤلف غونار أكلف
اسم المترجم سعدي يوسف
"ديوان الامير وحكاية فاطمة" كتاب شعر نقله إلى العربية "سعدي يوسف" للشاعر "غونار أكلف" المولود في استكهولم عام 1907 والمتوفى في عام 1968. قصائد هذا الكتاب مختارة من "ديوان عن أمير أمجيون" الصادر عام 1965، وكتاب "حكاية فاطمة" الصادر عام 1966، أما الديوان الاخير للشاعر "دليل العالم السفلي" فصدر عام 1967. تأثر شعر "أكلف" بالرمزية والسريالية، وابن عرب وخصوصاً عندما قرأ كتابه "ترجمان الأشواق" وعندما شب "أكلف" تعلق بالصوفية الشرقية، وكان فيما بعد مأخوذاً بيزنطة، كتب في إحدى رسائله: "لم غدوت مُهتماً بالحياة البيزنطية، والأغريقية؟ لأن الحياة البيزنطية في تقاليدها وأعرافها العميقة الجذور، تشبه الحياة السياسية في مدننا ودولنا، إنني شديد الإهتمام بها، لأني أمقتها، إنني أمقت ما هو إغريقي، أمقت ما هو بيزنطي... إن "ديوان" رمز للإنحلال السياسي الذي نراه حولنا، و"فاطمة" رمز الإنحطاط والبرود بين الأشخاص، وهما أمران واضحان"... ومن حكاية فاطمة تختار قصيدة بعنوان "غيبة" يقول فيها: "خريفاً، أو ربيعاً... أيختلف الأمر؟... في الصبا... أو في الشيخوخة... ماذا يهتم؟... إنك لا محالة تغيبين... في صورة الكل... الآن، أو قبل لحظة... أو منذ ألف سنة... لكن غيبتك... باقية".