Details
اسم المؤلف ثيدا سكوكبول
اسم المترجم نبيل الخشن
يشرح الكتاب بنى الدولة والقوى الدولية والعلاقات الطبقية، ويبيّن كيف تجتمع هذه العوامل الثلاثة لشرح أصول التحولات الاجتماعية الثورية وإنجازاتها، ويقدم إطارًا مرجعيًا جديدًا لتحليل أسباب هذه الثورات والنزاعات الناجمة عنها ونتائجها. تبلور المؤلفة تحليلًا تاريخيًا مقارنًا لحالات رئيسة ثلاث: الثورة الفرنسية من عام 1787 حتى أوائل القرن التاسع عشر، والثورة الروسية من عام 1917 حتى ثلاثينيات القرن العشرين، والثورة الصينية من عام 1911 حتى ستينيات القرن العشرين. وترى أن هذه الحالات، على الرغم من حدوثها على مدى قرن ونصف، متشابهة؛ لأنها كانت ثورات اجتماعية. تنطلق المؤلفة من فرضية أن نظريات الثورة الحالية، الماركسية منها وغير الماركسية، غير كافية لتفسير الأنماط التاريخية الفعلية للثورات؛ فتحث على تبني منظورات جديدة في قراءة الثورات. وتؤكد أن النظر إلى الدول، بوصفها منظمات إدارية وقسرية قد تكون مستقلة عن الضوابط والمصالح الطبقية، يجب أن يكون أساسًا في تفسير الثورات.
- Home
- »
- Arabic Book
- Sold by booksh See other items
- SKUsku_46_9229
- ShippingOODDSS Economy Delivery 1KD,
-
Delivery
Varies for items shipped from an international location
Delivery within 4 business days - CountryKuwait
- Return0 days
Details
اسم المؤلف ثيدا سكوكبول
اسم المترجم نبيل الخشن
يشرح الكتاب بنى الدولة والقوى الدولية والعلاقات الطبقية، ويبيّن كيف تجتمع هذه العوامل الثلاثة لشرح أصول التحولات الاجتماعية الثورية وإنجازاتها، ويقدم إطارًا مرجعيًا جديدًا لتحليل أسباب هذه الثورات والنزاعات الناجمة عنها ونتائجها. تبلور المؤلفة تحليلًا تاريخيًا مقارنًا لحالات رئيسة ثلاث: الثورة الفرنسية من عام 1787 حتى أوائل القرن التاسع عشر، والثورة الروسية من عام 1917 حتى ثلاثينيات القرن العشرين، والثورة الصينية من عام 1911 حتى ستينيات القرن العشرين. وترى أن هذه الحالات، على الرغم من حدوثها على مدى قرن ونصف، متشابهة؛ لأنها كانت ثورات اجتماعية. تنطلق المؤلفة من فرضية أن نظريات الثورة الحالية، الماركسية منها وغير الماركسية، غير كافية لتفسير الأنماط التاريخية الفعلية للثورات؛ فتحث على تبني منظورات جديدة في قراءة الثورات. وتؤكد أن النظر إلى الدول، بوصفها منظمات إدارية وقسرية قد تكون مستقلة عن الضوابط والمصالح الطبقية، يجب أن يكون أساسًا في تفسير الثورات.