Details
اسم المؤلف أبي الطيب محمد بن اسحق
محمد بن أحمد الوشاء بن إسحاق بن يحيى الوشاء أبو الطيب النحوي من أهل الأدب الوفاة 325ه
قال ابن النديم وكان نحويًا معلمًا لمكتب العامة وكان يعرف بالأعرابي.
اقتباسات:
ومما ينقشه أهل الحزم على خواتيمهم
القناعة خير من الضراعة. التقلل خير من التذلل. السلامة خير من الندامة. الأسف أهون من التكلف. بادر الفرصة قبل أن تكون الغصة. الهرب قبل الطال. الفرار قبل الحصار. الرجوع قبل الوقوع.
وفي ضرب آخر لكل حق، حقيقة ولكل زمان خليفة. القصد أقرب من التعسف. الكف أحرى من التكلف.
وقال بعضهم: المكارم لا تكون إلا بالمكاره، ولو كانت خفيفة لتناولها السفلة بالغلبة.
وكان يقال: لكل شيء آفة، وآفة المعروف المطل. وقال عمر بن الخطاب، رضي الله عنه: لكل شيء رأس ورأس المعروف تعجيله.
ما ضرنى حسد اللئام ولم يزل ذو الفضل يحسده ذوو النقصان
يا بؤس قوم ليس جرم عدوهم إلا تظاهر نعمة الرحمان
- Home
- »
- Arabic Book
- Sold by booksh See other items
- SKUsku_17_8915
- ShippingOODDSS Economy Delivery 1KD,
-
Delivery
Varies for items shipped from an international location
Delivery within 4 business days - CountryKuwait
- Return0 days
Details
اسم المؤلف أبي الطيب محمد بن اسحق
محمد بن أحمد الوشاء بن إسحاق بن يحيى الوشاء أبو الطيب النحوي من أهل الأدب الوفاة 325ه
قال ابن النديم وكان نحويًا معلمًا لمكتب العامة وكان يعرف بالأعرابي.
اقتباسات:
ومما ينقشه أهل الحزم على خواتيمهم
القناعة خير من الضراعة. التقلل خير من التذلل. السلامة خير من الندامة. الأسف أهون من التكلف. بادر الفرصة قبل أن تكون الغصة. الهرب قبل الطال. الفرار قبل الحصار. الرجوع قبل الوقوع.
وفي ضرب آخر لكل حق، حقيقة ولكل زمان خليفة. القصد أقرب من التعسف. الكف أحرى من التكلف.
وقال بعضهم: المكارم لا تكون إلا بالمكاره، ولو كانت خفيفة لتناولها السفلة بالغلبة.
وكان يقال: لكل شيء آفة، وآفة المعروف المطل. وقال عمر بن الخطاب، رضي الله عنه: لكل شيء رأس ورأس المعروف تعجيله.
ما ضرنى حسد اللئام ولم يزل ذو الفضل يحسده ذوو النقصان
يا بؤس قوم ليس جرم عدوهم إلا تظاهر نعمة الرحمان