Details
اسم المؤلف سورج شالاندون
اسم المترجم وليد أحمد الفرشيشي
يعتبر سورج شالاندون من أهم الأدباء الفرنسيين المعاصرين، تلاقي رواياته نجاحًا واهتمامًا وشعبية بين القراء في عشرات اللغات حول العالم. ويعتبر كتاب مهنة الأب سيرته الروائية، حيث استلهم الكثير من أحدثها من حياته.
صدرت الرواية في ترجمة جميلة عن الفرنسية لـ وليد أحمد الفرشيشي عن دار مسكلياني للنشر ضمن مجموعة روايات مترجمة.
نبذة عن رواية مهنة الأب
مهنة الأب هي سابع روايات الكاتب الفرنسي و استلهمها من طفولته حيث تتضمن سرداً لمعيش الشاب إميل شولانس الخاضع لسلطة أب عنيف ومتلاعب وكاذب.
يجعل الأب الرعب يسيطر على منزله ويروح يخترع صفات لا تمتّ له، فيصير من الحاصلين على الحزام الأسود في رياضة الجودو وطبيبا وأحد أصدقاء الجنرال ديغول أيضا.
من رواية مهنة الأب
كان أبي مُغنيا، لاعب كرة قدم، مدرس جودو، مظليا، جاسوسًا، قسًا في كنيسة عنصرية أمريكية ومستشارًا شخصيًا للجنرال ديغول حتى سنة ١٩٥٨. قال لي ذات يوم إن الجنرال قد خانه. و هكذا أصبح أعز أصدقائه عدوه اللدود. و صرح لي عندئذ بأنه عازم على قتل ديغول، و طلب مساعدتي.
لم أكن أملك خيار.
فقد كان ذلك أمراً.
كنت فخورًا،
و خائفا في الوقت نفسه . . .
ففي الثالثة عشر يكون المسدس ثقيلا بشكل عجيب.
- Home
- »
- English Book
- Sold by booksh See other items
- SKUsku_18_9465
- ShippingOODDSS Economy Delivery 1KD,
-
Delivery
Varies for items shipped from an international location
Delivery within 4 business days - CountryKuwait
- Return0 days
Details
اسم المؤلف سورج شالاندون
اسم المترجم وليد أحمد الفرشيشي
يعتبر سورج شالاندون من أهم الأدباء الفرنسيين المعاصرين، تلاقي رواياته نجاحًا واهتمامًا وشعبية بين القراء في عشرات اللغات حول العالم. ويعتبر كتاب مهنة الأب سيرته الروائية، حيث استلهم الكثير من أحدثها من حياته.
صدرت الرواية في ترجمة جميلة عن الفرنسية لـ وليد أحمد الفرشيشي عن دار مسكلياني للنشر ضمن مجموعة روايات مترجمة.
نبذة عن رواية مهنة الأب
مهنة الأب هي سابع روايات الكاتب الفرنسي و استلهمها من طفولته حيث تتضمن سرداً لمعيش الشاب إميل شولانس الخاضع لسلطة أب عنيف ومتلاعب وكاذب.
يجعل الأب الرعب يسيطر على منزله ويروح يخترع صفات لا تمتّ له، فيصير من الحاصلين على الحزام الأسود في رياضة الجودو وطبيبا وأحد أصدقاء الجنرال ديغول أيضا.
من رواية مهنة الأب
كان أبي مُغنيا، لاعب كرة قدم، مدرس جودو، مظليا، جاسوسًا، قسًا في كنيسة عنصرية أمريكية ومستشارًا شخصيًا للجنرال ديغول حتى سنة ١٩٥٨. قال لي ذات يوم إن الجنرال قد خانه. و هكذا أصبح أعز أصدقائه عدوه اللدود. و صرح لي عندئذ بأنه عازم على قتل ديغول، و طلب مساعدتي.
لم أكن أملك خيار.
فقد كان ذلك أمراً.
كنت فخورًا،
و خائفا في الوقت نفسه . . .
ففي الثالثة عشر يكون المسدس ثقيلا بشكل عجيب.