Details
اسم المؤلف دونالد رامسفيلد
اسم المترجم إيمان معروف
يأتي العنوان "المعلن والخفي" من مؤتمر صحفي لرامسفيلد في بدايات منصبه في عهد الرئيس جورج دبليو بوش.وتستعرض مذكراته العديد من التفاصيل التي لم يكشف عنها من قبل حول خدمته مع أربعة رؤساء أمريكيين. نتابع صعوده من طفولة الطبقة الوسطى إلى البحرية إلى مقعد في الكونغرس الأمريكي في سن الثلاثين. كما يستعرض وجهة نظره بصفته عضواً في إدارتي نيكسون وفورد، ومديراً تنفيذياً لشركتين من أهم الشركات، ومبعوثاً خاصاً إلى الشرق الأوسط للرئيس ريغان. كما يتناول رامسفيلد التحديات التي سادت في فترة عمله وزيراً للدفاع خلال هجمات الحادي عشر من سبتمبر والحرب في أفغانستان والعراق. إلى جانب ملاحظات صريحة حول الاختلافات في وجهات النظر داخل البنتاغون ومع الأعضاء الآخرين في مجلس الأمن القومي التابع للرئيس جورج دبليو بوش.إن "المعلن والخفي" حجة تدعي أن رامسفيلد كان يعرف دائمًا المسار الصحيح للعمل ويتخذ القرارات بناءً على ما هو معلن ومعروف. ومع ذلك، فإنه يفتقر إلى عبء الإثبات لأن رامسفيلد لا يقدم أي تصور للمستقبل بناءً على سنوات خبرته. باختصار، ليس كتابًا سيئًا، بل مثيراً للغضب.
- Home
- »
- Arabic Book
- Sold by booksh See other items
- SKUsku_32_9602
- ShippingOODDSS Economy Delivery 1KD,
-
Delivery
Varies for items shipped from an international location
Delivery within 4 business days - CountryKuwait
- Return0 days
Details
اسم المؤلف دونالد رامسفيلد
اسم المترجم إيمان معروف
يأتي العنوان "المعلن والخفي" من مؤتمر صحفي لرامسفيلد في بدايات منصبه في عهد الرئيس جورج دبليو بوش.وتستعرض مذكراته العديد من التفاصيل التي لم يكشف عنها من قبل حول خدمته مع أربعة رؤساء أمريكيين. نتابع صعوده من طفولة الطبقة الوسطى إلى البحرية إلى مقعد في الكونغرس الأمريكي في سن الثلاثين. كما يستعرض وجهة نظره بصفته عضواً في إدارتي نيكسون وفورد، ومديراً تنفيذياً لشركتين من أهم الشركات، ومبعوثاً خاصاً إلى الشرق الأوسط للرئيس ريغان. كما يتناول رامسفيلد التحديات التي سادت في فترة عمله وزيراً للدفاع خلال هجمات الحادي عشر من سبتمبر والحرب في أفغانستان والعراق. إلى جانب ملاحظات صريحة حول الاختلافات في وجهات النظر داخل البنتاغون ومع الأعضاء الآخرين في مجلس الأمن القومي التابع للرئيس جورج دبليو بوش.إن "المعلن والخفي" حجة تدعي أن رامسفيلد كان يعرف دائمًا المسار الصحيح للعمل ويتخذ القرارات بناءً على ما هو معلن ومعروف. ومع ذلك، فإنه يفتقر إلى عبء الإثبات لأن رامسفيلد لا يقدم أي تصور للمستقبل بناءً على سنوات خبرته. باختصار، ليس كتابًا سيئًا، بل مثيراً للغضب.