Details
اسم المؤلف أنطون تشيخوف
اسم المترجم يوسف نبيل
جريمة في حفل صيد هي ليست رواية تشيخوف الأهم، ولكنها الأكبر من ناحية الحجم بالمقارنة مع باقي أعمال تشيخوف الأقصر حجمًا، وخصوصًا قصصه القصيرة التي تعد من أهم الأعمال الأدبية العالمية. وترجع أهمية تلك الرواية لأنها هي البذرة التي نتجت عنها أعمال تشيخوف الأخرى الأكثر تكثيفًا.
صدر كتاب جريمة في حفل صيد عن آفاق للنشر ضمن روايات مترجمة متميزة تشمل مشروعًا هامًا يتعلق بترجمة الدرر الخفية من الأدب الروسي، عن الروسية مباشرة للعربية لـ يوسف نبيل.
نبذة عن رواية جريمة في حفل صيد
أخيرًا تظهر إلى النور الترجمة العربية الأولى عن الروسية مباشرة لرواية تشيخوف الأكبر حجمًا، نُشِرت الرواية في عام 1884، وموضوع الرواية عن جريمة غامضة وعلاقات متشابكة تفصح عن مفاجآت عديدة ومعقدة.
تورطنا رحلة الكشف عن الجاني في شبكة من الكراهية والشهوة والخداع. استغل تشيخوف الشكل البوليسي والحبكات الرائجة في ذلك الوقت ليقدم لنا عملًا رائعًا يكشف عن حجم موهبته الأدبية في مرحلة مبكرة، وبدلًا من أن يجد القارئ نفسه أمام قصة بوليسية سهلة ومسلية، وجد نفسه أمام موهبة مبهرة تعرف طريقها إلى رسم أعماق الشخصية الروسية والإنسانية عمومًا.
وتعتبر الرواية هي المفتاح الأهم لفهم براعة تشيخوف وموهبته الأدبية اللافتة، وهي بذرة رواياته القصيرة الشهيرة التي ستظهر لاحقًا.
- Home
- »
- Arabic Book
- Sold by booksh See other items
- SKUsku_38_8332
- ShippingOODDSS Economy Delivery 1KD,
-
Delivery
Varies for items shipped from an international location
Delivery within 4 business days - CountryKuwait
- Return0 days
Details
اسم المؤلف أنطون تشيخوف
اسم المترجم يوسف نبيل
جريمة في حفل صيد هي ليست رواية تشيخوف الأهم، ولكنها الأكبر من ناحية الحجم بالمقارنة مع باقي أعمال تشيخوف الأقصر حجمًا، وخصوصًا قصصه القصيرة التي تعد من أهم الأعمال الأدبية العالمية. وترجع أهمية تلك الرواية لأنها هي البذرة التي نتجت عنها أعمال تشيخوف الأخرى الأكثر تكثيفًا.
صدر كتاب جريمة في حفل صيد عن آفاق للنشر ضمن روايات مترجمة متميزة تشمل مشروعًا هامًا يتعلق بترجمة الدرر الخفية من الأدب الروسي، عن الروسية مباشرة للعربية لـ يوسف نبيل.
نبذة عن رواية جريمة في حفل صيد
أخيرًا تظهر إلى النور الترجمة العربية الأولى عن الروسية مباشرة لرواية تشيخوف الأكبر حجمًا، نُشِرت الرواية في عام 1884، وموضوع الرواية عن جريمة غامضة وعلاقات متشابكة تفصح عن مفاجآت عديدة ومعقدة.
تورطنا رحلة الكشف عن الجاني في شبكة من الكراهية والشهوة والخداع. استغل تشيخوف الشكل البوليسي والحبكات الرائجة في ذلك الوقت ليقدم لنا عملًا رائعًا يكشف عن حجم موهبته الأدبية في مرحلة مبكرة، وبدلًا من أن يجد القارئ نفسه أمام قصة بوليسية سهلة ومسلية، وجد نفسه أمام موهبة مبهرة تعرف طريقها إلى رسم أعماق الشخصية الروسية والإنسانية عمومًا.
وتعتبر الرواية هي المفتاح الأهم لفهم براعة تشيخوف وموهبته الأدبية اللافتة، وهي بذرة رواياته القصيرة الشهيرة التي ستظهر لاحقًا.