Details
اسم المؤلف ريتشارد بوليت
اسم المترجم مروان سعد الدين
لماذا تمّ لقرون عدة استخدام الجمل في الشرق الأوسط بدلاً من العجلة بالرغم من توفّرها؟ تتولى هذه الدراسة الإجابة عن هذا السؤال الحاسم وتفسّر ظواهره عند تقييم مدى تحضّر الشعوب ولحاقها بركب الحضارة، استناداً إلى المراجع التاريخية والفنية والتقنية والوراثية واللغوية والبيولوجية، مستكشفة تأثيراته على اقتصاد المنطقة وتطورها الاجتماعي والثقافي منذ العصور الوسطى وحتى تاريخنا المعاصر، مما يجعل هذا الكتاب مرجعاً مهماً في تاريخ الجمل وتطور استخدامه ومستقبله في الشرق الأوسط والخليج العربي. يقول المؤلف: "إن صدام الحضارات قد يكون على هذا النحو: الديمقراطيات الغربية من جهة، والإسلام من الجهة الأخرى. عالمان متوقعان في اختلافاتهما التاريخية والثقافية والدينية، ولذا فهما محكومان بالصراع. إزاء التهديد لا يعود هناك أيّ مجال للحوار أو للاختلاط. ما من خيار سوى التشدّد، لا بل الحرب، وبكلّ الوسائل المتاحة. هل نحن على يقين فعلاً، حين نفكّر بهذه الطريقة، أن البربرية والحضارة تكونان في الجهة التي نفترضها؟
- Home
- »
- Arabic Book
- Sold by booksh See other items
- SKUsku_17_3310
- ShippingOODDSS Economy Delivery 1KD,
-
Delivery
Varies for items shipped from an international location
Delivery within 4 business days - CountryKuwait
- Return0 days
Details
اسم المؤلف ريتشارد بوليت
اسم المترجم مروان سعد الدين
لماذا تمّ لقرون عدة استخدام الجمل في الشرق الأوسط بدلاً من العجلة بالرغم من توفّرها؟ تتولى هذه الدراسة الإجابة عن هذا السؤال الحاسم وتفسّر ظواهره عند تقييم مدى تحضّر الشعوب ولحاقها بركب الحضارة، استناداً إلى المراجع التاريخية والفنية والتقنية والوراثية واللغوية والبيولوجية، مستكشفة تأثيراته على اقتصاد المنطقة وتطورها الاجتماعي والثقافي منذ العصور الوسطى وحتى تاريخنا المعاصر، مما يجعل هذا الكتاب مرجعاً مهماً في تاريخ الجمل وتطور استخدامه ومستقبله في الشرق الأوسط والخليج العربي. يقول المؤلف: "إن صدام الحضارات قد يكون على هذا النحو: الديمقراطيات الغربية من جهة، والإسلام من الجهة الأخرى. عالمان متوقعان في اختلافاتهما التاريخية والثقافية والدينية، ولذا فهما محكومان بالصراع. إزاء التهديد لا يعود هناك أيّ مجال للحوار أو للاختلاط. ما من خيار سوى التشدّد، لا بل الحرب، وبكلّ الوسائل المتاحة. هل نحن على يقين فعلاً، حين نفكّر بهذه الطريقة، أن البربرية والحضارة تكونان في الجهة التي نفترضها؟