Details
اسم المؤلف أحمد الريسوني
حوارية فريدة بين عالمين هما: أحمد الريسوني ومحمد جمال باروت، حول الاجتهاد الفقهي بين النص والواقع والمصلحة، تناقش الاجتهاد صوابه وخطأه وحريته ومسؤوليته، والعلاقة بين المصلحة والشريعة ودعوى التعارض بينهما نظرياً وواقعياً وأثر ذلك في تقرير الأحكام وتنيلها، مع تعقيب كل منها على الآخر، وتذييل الكتاب بملحق فيه تعاريف للمصطلحات الواردة في الحوارية: ما معنى الاجتهاد؟ وما شروطه؟ كيف نشأت المذاهب الفقهية؟ وهل حقاً أغلق باب الاجتهاد؟ هذه بعض الأسئلة التي تطرحها هذه الحوارية بين عالمين مختصين في موضوعهما. فالاجتهاد الفقهي انطلق مع بداية الدعوة الإسلامية، ليواكب حياة المسلمين، وليعالج قضاياهم الواقعية والمصلحية من خلال مقاصد الشرع. ولقد ازدهرت أدوات الاجتهاد مع ازدهار الحضارة الإسلامية في القرون الأولى، فلما تجمد الفكر في مدارس مذهبية تراجع الاجتهاد منذ القرن الرابع الهجري حتى مطلع القرن العشرين، حين بدأت بوادر حركة إصلاحية للخروج من هذا الجمود، ولمحاولة النهوض بواقع المسلمين كي يستعيد الإسلام جذوته الأولى. لكن أين وصلت هذه الدعوة وكيف تطورت الأمور؟
- Home
- »
- Arabic Book
- Sold by booksh See other items
- SKUsku_1_9491
- ShippingOODDSS Economy Delivery 1KD,
-
Delivery
Varies for items shipped from an international location
Delivery within 4 business days - CountryKuwait
- Return0 days
Details
اسم المؤلف أحمد الريسوني
حوارية فريدة بين عالمين هما: أحمد الريسوني ومحمد جمال باروت، حول الاجتهاد الفقهي بين النص والواقع والمصلحة، تناقش الاجتهاد صوابه وخطأه وحريته ومسؤوليته، والعلاقة بين المصلحة والشريعة ودعوى التعارض بينهما نظرياً وواقعياً وأثر ذلك في تقرير الأحكام وتنيلها، مع تعقيب كل منها على الآخر، وتذييل الكتاب بملحق فيه تعاريف للمصطلحات الواردة في الحوارية: ما معنى الاجتهاد؟ وما شروطه؟ كيف نشأت المذاهب الفقهية؟ وهل حقاً أغلق باب الاجتهاد؟ هذه بعض الأسئلة التي تطرحها هذه الحوارية بين عالمين مختصين في موضوعهما. فالاجتهاد الفقهي انطلق مع بداية الدعوة الإسلامية، ليواكب حياة المسلمين، وليعالج قضاياهم الواقعية والمصلحية من خلال مقاصد الشرع. ولقد ازدهرت أدوات الاجتهاد مع ازدهار الحضارة الإسلامية في القرون الأولى، فلما تجمد الفكر في مدارس مذهبية تراجع الاجتهاد منذ القرن الرابع الهجري حتى مطلع القرن العشرين، حين بدأت بوادر حركة إصلاحية للخروج من هذا الجمود، ولمحاولة النهوض بواقع المسلمين كي يستعيد الإسلام جذوته الأولى. لكن أين وصلت هذه الدعوة وكيف تطورت الأمور؟