• Home
  • »
  • Arabic Book

Arabic Book

16.23 USD

Item Condition : New

  • 2 available

  • Sold by booksh See other items
  • SKUsku_3_3715
  • ShippingOODDSS Economy Delivery 1KD,
  • Delivery Varies for items shipped from an international location
    Delivery within 4 business days
  • CountryKuwait
  • Return0 days

Details

اسم المؤلف    آلان دو بوتون

اسم المترجم    الحارث النبهان

فن السفر هو ليس أحدث كتب آلان دو بوتون وان كان من الكتب التي تأخرت ترجمتها للعربية حتى صدرت عن دار التنوير في ٢٠٢١، وذلك بعد أن كان اسمه قد ذاع وتردد بين القراء العرب بسبب نجاح كتبه السابقة نجاحًا باهرًا.

بترجمة بديعة للحارث النبهان، صدر كتاب فن السفر ضمن مجموعة كتب فلسفة متنوعة عن الدار، تتضمن اصدارات أخرى لبوتون مثل كيف يمكن لبروست أن يغير حياتك وعزاءات الفلسفة وغيرهم.

نبذة عن فن السفر

واحد من أعظم الأصوات في عالم الفلسفة الحديثة؛ مؤلف "دروس الحب" و "عزاءات الفلسفة" و "قلق السعي إلى المكانة" يقدم لنا دليل أسفار، إنما دليل مختلف: استكشاف لما يجعلنا نسافر، ولما نتعلمه في الطريق. قليلة هي النشاطات التي تعدنا بمسرات كثيرة تعادل ما تعدنا به الأسفار.

الذهاب صوب مكان آخر، مكان بعيد فيه طقس وعادات ومشاهد أكثر جمالًا. لكن، ومع كثرة النصائح في شأن الأماكن التي نسافر إليها، فنحن نادرًا ما نسأل عن السبب الذي يجعلنا نذهب وكيف يمكن أن نصير أكثر رضى وإشباعًا عندما نسافر.

في الكتاب، الان دو بوتون يستعين بكوكبة منتقاة من الكتاب والفنانين والمفكرين، من بينهم فلوبير، إدوارد هوبر، ووردزوورث، فان جوخ، ويقدم أفكارًا كبيرة القيمة. إنه ترياق مثالي لتلك النشرات التوجيهية التي تقول لنا ما ينبغي أن نفعله. يحاول الكتاب أن يقدّم لنا اقتراحات مفيدة حتى نكون أكثر سعادة في أسفارنا.

قالوا عن كتاب فن السفر

ممتع، عميق، مسل كثيرًا. لا أظن أن دو بوتون كتب جملة مضجرة واحدة في هذا الكتاب كله". Jan Morris

كتاب غني بالإثارة، نافذ البصيرة، مرح. يثبت دو بوتون أنه كاتب رحلات ممتاز فعلًا. Sunday Telegraph

نص أنيق ومُتقن، لا شبيه له، كتاب ساحر. Colin Thubron, The Times.

اقتباسات من كتاب فن السفر

السبب الوحيد لتعاسة الإنسان هو قلة معرفته كيف يجلس في غرفته هادئًا.

قد يكون من دواعي الأسف أنه يصعب علينا تذكر ما لدينا من قلق يكاد يكون شبه دائم عند تفكيرنا في المستقبل، فلعل أول ما يختفي من ذاكرتنا عن عودتنا من مكان من الأماكن هو مقدار الزمن الذي أمضيناه في الماضي، متفكرين في الزمن الذي سيأتي.