Details
اسم المؤلف ريموند ونكس
اسم المترجم ياسر حسن
لا شك أن قضية الخصوصية من القضايا الشائكة، خصوصًا في عصر السموات المفتوحة والانفجار المعلوماتي. لقد تغيرت الطريقة التي يجري بها جمع المعلومات وحفظها وتبادلها واستخدامها إلى الأبد؛ وتغيرت معها طبيعة التهديدات التي تتعرض لها الخصوصية الفردية، وأصبحت الثورة التكنولوجية تمسُّ كل جانب من جوانب حياتنا، وهذا يفرض تحديات جديدة على الخصوصية. لا يمكننا أن نتَّهم التكنولوجيا بقدر ما نتهم التطبيقات التي تُستخدم فيها وطريقة استخدامنا لها. البروفيسور برايموند واكس خبير دولي رائد في مجال الخصوصية لأكثر من ثلاثة عقود، نشر واكس العديد من الكتب والمقالات عن هذا الموضوع الجدلي. وهذا الكتاب الموجز يسلط الضوء على هذه القضية، ويتناول بالشرح والتحليل التوتر الحادث بين حرية التعبير والخصوصية؛ ذلك التوتر الذي أفرزه تطفل الصحافة والتصوير الفوتوغرافي والإفشاءات غير المبررة من جانب وسائل الإعلام لجوانب خاصة من حياة المشاهير. ويختتم المؤلف كتابه بتأمل مستقبل الخصوصية في مجتمعاتنا المعاصرة.
- Home
- »
- Arabic Book
- Sold by booksh See other items
- SKUsku_29_2292
- ShippingOODDSS Economy Delivery 1KD,
-
Delivery
Varies for items shipped from an international location
Delivery within 4 business days - CountryKuwait
- Return0 days
Details
اسم المؤلف ريموند ونكس
اسم المترجم ياسر حسن
لا شك أن قضية الخصوصية من القضايا الشائكة، خصوصًا في عصر السموات المفتوحة والانفجار المعلوماتي. لقد تغيرت الطريقة التي يجري بها جمع المعلومات وحفظها وتبادلها واستخدامها إلى الأبد؛ وتغيرت معها طبيعة التهديدات التي تتعرض لها الخصوصية الفردية، وأصبحت الثورة التكنولوجية تمسُّ كل جانب من جوانب حياتنا، وهذا يفرض تحديات جديدة على الخصوصية. لا يمكننا أن نتَّهم التكنولوجيا بقدر ما نتهم التطبيقات التي تُستخدم فيها وطريقة استخدامنا لها. البروفيسور برايموند واكس خبير دولي رائد في مجال الخصوصية لأكثر من ثلاثة عقود، نشر واكس العديد من الكتب والمقالات عن هذا الموضوع الجدلي. وهذا الكتاب الموجز يسلط الضوء على هذه القضية، ويتناول بالشرح والتحليل التوتر الحادث بين حرية التعبير والخصوصية؛ ذلك التوتر الذي أفرزه تطفل الصحافة والتصوير الفوتوغرافي والإفشاءات غير المبررة من جانب وسائل الإعلام لجوانب خاصة من حياة المشاهير. ويختتم المؤلف كتابه بتأمل مستقبل الخصوصية في مجتمعاتنا المعاصرة.