Details
اسم المؤلف روس إلينهورن
يقدم كتاب روس إلينهورن: "كيف نتغير، والأسباب العشرة لعدم قيامنا بالتغيير" إجابة رائعة. حيث يرى، باعتباره طبيباً ورائداً فكريّاً في مجال الصحة العقلية والإدمان، أننّا ننظر غالباً في الاتجاه الخاطئ عندما نحاول فك رموز العوامل التي تدعم التغيير الإنساني. ويقترح أنّه من المثمر للغاية النظر إلى أسباب عدم قيامنا بالتغيير، أكثر من العمل على فهم أسباب قيامنا بالتغيير. لأنّه من خلال النظر في أسباب عدم التغيير، فإننا نمنح أنفسنا أفضل فرصة للتغيير الفعلي بطرق هادفة. يوضح إلينهورن كيف أننّا نحرص على الاستمرار بأمورنا المألوفة بسبب ما يسميه "الخوف من الأمل"، وهو الفعل المتمثل في حماية أنفسنا من المزيد من خيبة الأمل. ويحدد "الأسباب العشرة لعدم التغيير" من أجل مساعدتنا في معرفة سبب تصرفنا بالطريقة التي نتصرف بها حين يواجهنا تحدي الأمل. ومن بين تلك الأسباب: - القيام بالتغيير يعني رفع سقف توقعاتك، وبالتالي المخاطرة بأن تخيب أمل نفسك. - حالما تقوم بالتغيير، فإنك تصبح مسؤولاً بشكل أكبر عن إجراء تغييرات أخرى أكثر مما لو بقيت على حالك. - عندما تقوم بالتغيير يغدو مستقبلك أقل قابلية للتنبؤ به. - القيام بالتغيير يعني تدمير الصرح النفسي الذي قمت ببنائه لإحياء ذكرى الإصابات السابقة. - عندما تقوم بالتغيير فإنك في كل مرة ترفع من احتمالية خسارة أو تعطيل علاقتك مع أشخاص محددين.
- Home
- »
- Arabic Book
- Sold by booksh See other items
- SKUsku_45_2664
- ShippingOODDSS Economy Delivery 1KD,
-
Delivery
Varies for items shipped from an international location
Delivery within 4 business days - CountryKuwait
- Return0 days
Details
اسم المؤلف روس إلينهورن
يقدم كتاب روس إلينهورن: "كيف نتغير، والأسباب العشرة لعدم قيامنا بالتغيير" إجابة رائعة. حيث يرى، باعتباره طبيباً ورائداً فكريّاً في مجال الصحة العقلية والإدمان، أننّا ننظر غالباً في الاتجاه الخاطئ عندما نحاول فك رموز العوامل التي تدعم التغيير الإنساني. ويقترح أنّه من المثمر للغاية النظر إلى أسباب عدم قيامنا بالتغيير، أكثر من العمل على فهم أسباب قيامنا بالتغيير. لأنّه من خلال النظر في أسباب عدم التغيير، فإننا نمنح أنفسنا أفضل فرصة للتغيير الفعلي بطرق هادفة. يوضح إلينهورن كيف أننّا نحرص على الاستمرار بأمورنا المألوفة بسبب ما يسميه "الخوف من الأمل"، وهو الفعل المتمثل في حماية أنفسنا من المزيد من خيبة الأمل. ويحدد "الأسباب العشرة لعدم التغيير" من أجل مساعدتنا في معرفة سبب تصرفنا بالطريقة التي نتصرف بها حين يواجهنا تحدي الأمل. ومن بين تلك الأسباب: - القيام بالتغيير يعني رفع سقف توقعاتك، وبالتالي المخاطرة بأن تخيب أمل نفسك. - حالما تقوم بالتغيير، فإنك تصبح مسؤولاً بشكل أكبر عن إجراء تغييرات أخرى أكثر مما لو بقيت على حالك. - عندما تقوم بالتغيير يغدو مستقبلك أقل قابلية للتنبؤ به. - القيام بالتغيير يعني تدمير الصرح النفسي الذي قمت ببنائه لإحياء ذكرى الإصابات السابقة. - عندما تقوم بالتغيير فإنك في كل مرة ترفع من احتمالية خسارة أو تعطيل علاقتك مع أشخاص محددين.