Details
اسم المؤلف مختار الغوث
اللغة هوية هو الكتاب الأول في سلسلة الحرب الباردة على الكينونة العربية وهي موسوعة مكونة من خمسة كتب، عن الفكر اللغوي وأوضاع البلدان العربية بما فيها من تخلف وضعف بسبب التخلي عن اللغة وإحلال اللغات الأجنبية محلها في مناحي الحياة المختلفة ما أدى لفقدان الهوية.
صدر الكتاب عن دار صوفيا ضمن كتب لغويات وكتب سياسة هامة ومتميزة
نبذة عن الحرب الباردة على الكينونة العربية
اللغات هي الشعوب؛ لأنها سجلُّ تراثها، وما تنطوي عليه أفئدتها من مشاعر، وأخيلتها من صور، وعقولها من فِكَر.
وقد عني هذا الكتاب ببيان علاقة اللغة بالثقافة؛ ليُظهر خطرها، ومكانها من العقل والهوية، وأن ما تلاقي العربية اليوم من كيد، وتجنٍّ، وما يُشنُّ عليها من غارات، من أغراضه محو ذواكر العرب، وطمس هويتهم؛ إذ كان الاعتداد بالهوية هو الذي يُبنَى عليه الشعور بالتميز، والتأبي على التذويب، والاستتباع، ومتى طمست الهوية، حلَّ محلَّ ذلك الشعور والتأبي نزوع إلى مماثلة الغالب، التماسا للكمال، وتعويضا عن النقص.
وبيَّن الكتاب ما ترتب على إدراك مكانة اللغة من الهوية من عناية الشعوب الواعية بلغاتها، وصونها، وتعظيمها، وإنزالها من حياتها أرفع المنازل، ووازن بين ذلك وما يفعل العرب اليوم بالعربية.
قالوا عن كتاب اللغة هوية
بالمناسبة؛ هذا الكتاب، أيضًا، سيؤلمك. بثينة العيسى - روائية كويتية
- Home
- »
- Arabic Book
- Sold by booksh See other items
- SKUsku_27_5113
- ShippingOODDSS Economy Delivery 1KD,
-
Delivery
Varies for items shipped from an international location
Delivery within 4 business days - CountryKuwait
- Return0 days
Details
اسم المؤلف مختار الغوث
اللغة هوية هو الكتاب الأول في سلسلة الحرب الباردة على الكينونة العربية وهي موسوعة مكونة من خمسة كتب، عن الفكر اللغوي وأوضاع البلدان العربية بما فيها من تخلف وضعف بسبب التخلي عن اللغة وإحلال اللغات الأجنبية محلها في مناحي الحياة المختلفة ما أدى لفقدان الهوية.
صدر الكتاب عن دار صوفيا ضمن كتب لغويات وكتب سياسة هامة ومتميزة
نبذة عن الحرب الباردة على الكينونة العربية
اللغات هي الشعوب؛ لأنها سجلُّ تراثها، وما تنطوي عليه أفئدتها من مشاعر، وأخيلتها من صور، وعقولها من فِكَر.
وقد عني هذا الكتاب ببيان علاقة اللغة بالثقافة؛ ليُظهر خطرها، ومكانها من العقل والهوية، وأن ما تلاقي العربية اليوم من كيد، وتجنٍّ، وما يُشنُّ عليها من غارات، من أغراضه محو ذواكر العرب، وطمس هويتهم؛ إذ كان الاعتداد بالهوية هو الذي يُبنَى عليه الشعور بالتميز، والتأبي على التذويب، والاستتباع، ومتى طمست الهوية، حلَّ محلَّ ذلك الشعور والتأبي نزوع إلى مماثلة الغالب، التماسا للكمال، وتعويضا عن النقص.
وبيَّن الكتاب ما ترتب على إدراك مكانة اللغة من الهوية من عناية الشعوب الواعية بلغاتها، وصونها، وتعظيمها، وإنزالها من حياتها أرفع المنازل، ووازن بين ذلك وما يفعل العرب اليوم بالعربية.
قالوا عن كتاب اللغة هوية
بالمناسبة؛ هذا الكتاب، أيضًا، سيؤلمك. بثينة العيسى - روائية كويتية