
Details
"في هذه الرواية القصيرة نلتقي حشداً من الأشخاص من مختلف المشارب، بعضُهم شعراء يشربون القهوة بالحليب لتبعث فيهم الإلهام. وبعضهم الآخر رسّامون تتميّز مدارسهم الفنيّة في ما بينها بطول القامات وحجم الأجسام؛ وآخرون ممثّلون يقصدون المقهى فجراً وهم يتنحنحون قبل أن يتكلّموا؛ ونساءٌ ذوات سواعد قويّة يدّعين كتابة القصص والشعر؛ وفتىً ريفيٌّ جاء ليغزو العاصمة لا يدري أحدٌ بأيّ سلاح، وأرملةٌ نصف تقع في غرامه. لكنّ كاميلو خوسِه ثيلا يجمع في ما بينها على اختلافها وتنافرها ويجعلها في سياقٍ واحد، كالمؤلّف الموسيقيّ الذي يمزج الألحان المتباينة لتصبح لحناً متجانساً.
لا تخلو الرواية من فكاهةٍ وسخرية تتراوح بين الحلاوة والمرارة.
وحدَه ثيلا قادرٌ على هذا النمط من الكتابة."
- Home
- »
- Arabic Book
"في هذه الرواية القصيرة نلتقي حشداً من الأشخاص من مختلف المشارب، بعضُهم شعراء يشربون القهوة بالحليب لتبعث فيهم الإلهام. وبعضهم الآخر رسّامون تتميّز مدارسهم الفنيّة في ما بينها بطول القامات وحجم الأجسام؛ وآخرون ممثّلون يقصدون المقهى فجراً وهم يتنحنحون قبل أن يتكلّموا؛ ونساءٌ ذوات سواعد قويّة يدّعين كتابة القصص والشعر؛ وفتىً ريفيٌّ جاء ليغزو العاصمة لا يدري أحدٌ بأيّ سلاح، وأرملةٌ نصف تقع في غرامه. لكنّ كاميلو خوسِه ثيلا يجمع في ما بينها على اختلافها وتنافرها ويجعلها في سياقٍ واحد، كالمؤلّف الموسيقيّ الذي يمزج الألحان المتباينة لتصبح لحناً متجانساً. لا تخلو الرواية من فكاهةٍ وسخرية تتراوح بين الحلاوة والمرارة. وحدَه ثيلا قادرٌ على هذا النمط من الكتابة."
-
Sold by
booksh
See other items
- SKUsku_14_4100
- ShippingOODDSS Economy Delivery 1KD,
-
Delivery
Varies for items shipped from an international location
Delivery within 4 business days - CountryKuwait
- Return0 days
Details
"في هذه الرواية القصيرة نلتقي حشداً من الأشخاص من مختلف المشارب، بعضُهم شعراء يشربون القهوة بالحليب لتبعث فيهم الإلهام. وبعضهم الآخر رسّامون تتميّز مدارسهم الفنيّة في ما بينها بطول القامات وحجم الأجسام؛ وآخرون ممثّلون يقصدون المقهى فجراً وهم يتنحنحون قبل أن يتكلّموا؛ ونساءٌ ذوات سواعد قويّة يدّعين كتابة القصص والشعر؛ وفتىً ريفيٌّ جاء ليغزو العاصمة لا يدري أحدٌ بأيّ سلاح، وأرملةٌ نصف تقع في غرامه. لكنّ كاميلو خوسِه ثيلا يجمع في ما بينها على اختلافها وتنافرها ويجعلها في سياقٍ واحد، كالمؤلّف الموسيقيّ الذي يمزج الألحان المتباينة لتصبح لحناً متجانساً.
لا تخلو الرواية من فكاهةٍ وسخرية تتراوح بين الحلاوة والمرارة.
وحدَه ثيلا قادرٌ على هذا النمط من الكتابة."