
Details
كانت ترتدي القندورة: الزّي التقليدي الأنثوي.
لباسٌ طويلٌ يغطّي كامل الجسم، يخصُره حزامٌ ملوّن، ويغلب على معظمه اللّون الأحمر القاني، إضافةً إلى الألوان الزاهية: كالأصفر، والبنفسجي، والبرتقالي، مُطرّز وُمزركش عند الصدر والأكمام، وفي الأسفل بمجموعة من الأشكال المتنوّعة والرموز.
يقال: إنّ وشيَ القندورة كان يعبّر قديماً عن أحاسيس المرأة الأمازيغيّة، وعن مشاعرها التي لا تجرؤ على البوح بها، أو قولها لزوجها، أو لأهلها: كالغضب، والاكتئاب، والفرح، والحبّ أيضاً.
من الرواية
* * *
يعيش الولد السوريّ طلال بعض سنوات مراهقته في بلدة تيزي راشد في الجزائر، ويؤخَذ هناك بحكاية امرأة أمازيغيّة ترويها أختها التي لها حكاية أخرى، فيتورّط بالحكايتين، وتصبحان جزءاً من حياته التي يقضيها بين سوريا ولبنان والجزائر وفرنسا، ويكشف عن أحداثها الكبرى المتّصلة بالحياة العربيّة، كما يتوقّف عند ذكريات، ومدن، وقرى، وشخصيّات شهيرة، وهجرات، ورحلات.
هي قصّة ولدٍ يكبر في زمنٍ حسّاس، يورّطنا في الحكايات التي تجعل من الحياة الرحلة التي تستحق أن تعاش.
- Home
- »
- Arabic Book
كانت ترتدي القندورة: الزّي التقليدي الأنثوي. لباسٌ طويلٌ يغطّي كامل الجسم، يخصُره حزامٌ ملوّن، ويغلب على معظمه اللّون الأحمر القاني، إضافةً إلى الألوان الزاهية: كالأصفر، والبنفسجي، والبرتقالي، مُطرّز وُمزركش عند الصدر والأكمام، وفي الأسفل بمجموعة من الأشكال المتنوّعة والرموز. يقال: إنّ وشيَ القندورة كان يعبّر قديماً عن أحاسيس المرأة الأمازيغيّة، وعن مشاعرها التي لا تجرؤ على البوح بها، أو قولها لزوجها، أو لأهلها: كالغضب، والاكتئاب، والفرح، والحبّ أيضاً. من الرواية * * * يعيش الولد السوريّ طلال بعض سنوات مراهقته في بلدة تيزي راشد في الجزائر، ويؤخَذ هناك بحكاية امرأة أمازيغيّة ترويها أختها التي لها حكاية أخرى، فيتورّط بالحكايتين، وتصبحان جزءاً من حياته التي يقضيها بين سوريا ولبنان والجزائر وفرنسا، ويكشف عن أحداثها الكبرى المتّصلة بالحياة العربيّة، كما يتوقّف عند ذكريات، ومدن، وقرى، وشخصيّات شهيرة، وهجرات، ورحلات. هي قصّة ولدٍ يكبر في زمنٍ حسّاس، يورّطنا في الحكايات التي تجعل من الحياة الرحلة التي تستحق أن تعاش.
-
Sold by
booksh
See other items
- SKUsku_20_286
- ShippingOODDSS Economy Delivery 1KD,
-
Delivery
Varies for items shipped from an international location
Delivery within 4 business days - CountryKuwait
- Return0 days
Details
كانت ترتدي القندورة: الزّي التقليدي الأنثوي.
لباسٌ طويلٌ يغطّي كامل الجسم، يخصُره حزامٌ ملوّن، ويغلب على معظمه اللّون الأحمر القاني، إضافةً إلى الألوان الزاهية: كالأصفر، والبنفسجي، والبرتقالي، مُطرّز وُمزركش عند الصدر والأكمام، وفي الأسفل بمجموعة من الأشكال المتنوّعة والرموز.
يقال: إنّ وشيَ القندورة كان يعبّر قديماً عن أحاسيس المرأة الأمازيغيّة، وعن مشاعرها التي لا تجرؤ على البوح بها، أو قولها لزوجها، أو لأهلها: كالغضب، والاكتئاب، والفرح، والحبّ أيضاً.
من الرواية
* * *
يعيش الولد السوريّ طلال بعض سنوات مراهقته في بلدة تيزي راشد في الجزائر، ويؤخَذ هناك بحكاية امرأة أمازيغيّة ترويها أختها التي لها حكاية أخرى، فيتورّط بالحكايتين، وتصبحان جزءاً من حياته التي يقضيها بين سوريا ولبنان والجزائر وفرنسا، ويكشف عن أحداثها الكبرى المتّصلة بالحياة العربيّة، كما يتوقّف عند ذكريات، ومدن، وقرى، وشخصيّات شهيرة، وهجرات، ورحلات.
هي قصّة ولدٍ يكبر في زمنٍ حسّاس، يورّطنا في الحكايات التي تجعل من الحياة الرحلة التي تستحق أن تعاش.