
Details
بشحمة أذنٍ مقطوعة، وكيسٍ شفّاف، وورقة إفراج، يخرج عزّ الدين درويش من سجنه تائهاً ومجهولاً، يبحث عن أهله الذين تخيّلهم موتى: أمّه، وأخيه، وخطيبته. فهل يجدهم؟ في عوالم الديستوبيا السوريّة تبدو له الحريّة أكثر تعقيداً من السجن، يسعى لتعويض ما خسره، ليكتشف أنّ كلّ شيء تغيّر خلال سنتين ونصف بين الثورة والحرب.
يروي عزّ الدين ماضيه وحاضره، ويصوّر مصير الناس، والمدن، والبيوت، ووطنٍ كامل. رجُلٌ تحطّم وكاد يموت مرّات عديدة، لكنّه حيٌّ بما يكفي لوضع سرديّةٍ سوريّةٍ مغايرة، نتابعه صفحةً فصفحة لنعرف مصيره. فهل ينجو، وما معنى النجاة في عالم يتهاوى؟
"حيٌّ بما يكفي" للكاتب والصحفي السوري علي حميدي، هي بمنزلة وثيقة روائيّة لسنوات الجمر السورية الأولى.
كاتب وصحفي سوري، حائز على إجازة في الصحافة من جامعة دمشق.
يعمل في الحقل الإعلامي التلفزيوني والمكتوب، رواية «حي بما يكفي » هي روايته الأولى، وله الكثير من المقالات المنشورة في مواقع وصحف عربية.
- Home
- »
- Arabic Book
بشحمة أذنٍ مقطوعة، وكيسٍ شفّاف، وورقة إفراج، يخرج عزّ الدين درويش من سجنه تائهاً ومجهولاً، يبحث عن أهله الذين تخيّلهم موتى: أمّه، وأخيه، وخطيبته. فهل يجدهم؟ في عوالم الديستوبيا السوريّة تبدو له الحريّة أكثر تعقيداً من السجن، يسعى لتعويض ما خسره، ليكتشف أنّ كلّ شيء تغيّر خلال سنتين ونصف بين الثورة والحرب. يروي عزّ الدين ماضيه وحاضره، ويصوّر مصير الناس، والمدن، والبيوت، ووطنٍ كامل. رجُلٌ تحطّم وكاد يموت مرّات عديدة، لكنّه حيٌّ بما يكفي لوضع سرديّةٍ سوريّةٍ مغايرة، نتابعه صفحةً فصفحة لنعرف مصيره. فهل ينجو، وما معنى النجاة في عالم يتهاوى؟ "حيٌّ بما يكفي" للكاتب والصحفي السوري علي حميدي، هي بمنزلة وثيقة روائيّة لسنوات الجمر السورية الأولى. كاتب وصحفي سوري، حائز على إجازة في الصحافة من جامعة دمشق. يعمل في الحقل الإعلامي التلفزيوني والمكتوب، رواية «حي بما يكفي » هي روايته الأولى، وله الكثير من المقالات المنشورة في مواقع وصحف عربية.
-
Sold by
booksh
See other items
- SKUsku_40_8532
- ShippingOODDSS Economy Delivery 1KD,
-
Delivery
Varies for items shipped from an international location
Delivery within 4 business days - CountryKuwait
- Return0 days
Details
بشحمة أذنٍ مقطوعة، وكيسٍ شفّاف، وورقة إفراج، يخرج عزّ الدين درويش من سجنه تائهاً ومجهولاً، يبحث عن أهله الذين تخيّلهم موتى: أمّه، وأخيه، وخطيبته. فهل يجدهم؟ في عوالم الديستوبيا السوريّة تبدو له الحريّة أكثر تعقيداً من السجن، يسعى لتعويض ما خسره، ليكتشف أنّ كلّ شيء تغيّر خلال سنتين ونصف بين الثورة والحرب.
يروي عزّ الدين ماضيه وحاضره، ويصوّر مصير الناس، والمدن، والبيوت، ووطنٍ كامل. رجُلٌ تحطّم وكاد يموت مرّات عديدة، لكنّه حيٌّ بما يكفي لوضع سرديّةٍ سوريّةٍ مغايرة، نتابعه صفحةً فصفحة لنعرف مصيره. فهل ينجو، وما معنى النجاة في عالم يتهاوى؟
"حيٌّ بما يكفي" للكاتب والصحفي السوري علي حميدي، هي بمنزلة وثيقة روائيّة لسنوات الجمر السورية الأولى.
كاتب وصحفي سوري، حائز على إجازة في الصحافة من جامعة دمشق.
يعمل في الحقل الإعلامي التلفزيوني والمكتوب، رواية «حي بما يكفي » هي روايته الأولى، وله الكثير من المقالات المنشورة في مواقع وصحف عربية.