
Details
يقوم بطل الرواية هادي العتاك (بائع عاديات من سكان حي البتاويين وسط بغداد)، بجمع بقايا جثث ضحايا التفجيرات الإرهابية خلال شتاء 2005، ليقوم بلصق هذه الأجزاء فينتج كائناً بشرياً غريباً، سرعان ما ينهض ليقوم بعملية ثأر وانتقام واسعة من المجرمين الذي قتلوا مالكي أجزائه المتكون منها. يسرد هادي الحكاية على زبائن مقهى عزيز المصري، فيضحكون منها ويرون أنها حكاية مثيرة وطريفة ولكنها غير حقيقية، لكن العميد سرور مجيد، مدير هيئة المتابعة والتعقيب يرى غير ذلك، فهو مكلف، بشكل سري، بملاحقة هذا المجرم الغامض. وتتداخل مصائر الشخصيات العديدة خلال المطاردة المثيرة في شوارع بغداد وأحيائها، وتحدث تحولات حاسمة، ويكتشف الجميع أنهم يشكلون، بنسبة ما، هذا الكائن الفرانكشتايني، أو يمدونه بأسباب البقاء والنمو، وصولاً إلى النهايات المفاجئة التي لم يتوقعها أحد.
“وحش سعداوي في رواية “فرانكشتاين في بغداد” مخلوق هجين من هذا الزمان، هو إشارة يائسة على وحشية العنف التي حصدت ما لا يحصى من الأرواح في الحروب التي شهدتها المنطقة، لكن فرانكشتاين في بغداد هو بالإضافة لذلك دليل بأن المخيلة يمكنها أن تنجو في هذه الظروف، فتزهر كأعمال أدبية بين أنقاض الخراب”. * روجر لو كهيرست – مراجعات لوس انجلوس
“الكتاب الذي لا يغادر تفكيري، العنيف الساخر والذي نجح باحتلالي “فرنكشتاين في بغداد””. * جون شوارتز – نيويورك تايمز
“كأي عمل أدبي عظيم، فإن هذه الرواية لا تكتفي بسرد الحكاية، بل تتفتح عِبر إتجاهات مختلفة، كل طبقة تتكشف لتكشف عن شيء جديد”. * مجلة “عالم الأدب اليوم” الأميركية
“تحفة فنية رائعة، بتركيز لا يحيد، يأخذك أحمد سعداوي إلى صميمٍ قلب هذه الحرب العبثية وخرابها المأساوي، وعلى الرغم من أنها قراءة منهكة عاطفياً، لكنها ضرورية، قراءة أنا متأكد أنك ستعود إليها مراراً وتكراراً”. * كيفن باورز – المؤلف الأكثر مبيعاً والمتأهل لجائزة الكتاب الوطني عن رواية The Yellow Birds
“رواية مبتكرة، تشدك بقوة وتشبع نهمك الفضولي… تحكي قصة مفعمة بالحيوية بمهارة فائقة. إحدى تلك الروايات النادرة التي تنجح بالمزواجة بين الطموح الأدبي والإستعارات السياسية والاجتماعية مع احتفاظها بالقدرة على امتاع القارئ صفحة بعد أخرى”. * صحيفة الناشيونال
- Home
- »
- Arabic Book
يقوم بطل الرواية هادي العتاك (بائع عاديات من سكان حي البتاويين وسط بغداد)، بجمع بقايا جثث ضحايا التفجيرات الإرهابية خلال شتاء 2005، ليقوم بلصق هذه الأجزاء فينتج كائناً بشرياً غريباً، سرعان ما ينهض ليقوم بعملية ثأر وانتقام واسعة من المجرمين الذي قتلوا مالكي أجزائه المتكون منها. يسرد هادي الحكاية على زبائن مقهى عزيز المصري، فيضحكون منها ويرون أنها حكاية مثيرة وطريفة ولكنها غير حقيقية، لكن العميد سرور مجيد، مدير هيئة المتابعة والتعقيب يرى غير ذلك، فهو مكلف، بشكل سري، بملاحقة هذا المجرم الغامض. وتتداخل مصائر الشخصيات العديدة خلال المطاردة المثيرة في شوارع بغداد وأحيائها، وتحدث تحولات حاسمة، ويكتشف الجميع أنهم يشكلون، بنسبة ما، هذا الكائن الفرانكشتايني، أو يمدونه بأسباب البقاء والنمو، وصولاً إلى النهايات المفاجئة التي لم يتوقعها أحد. “وحش سعداوي في رواية “فرانكشتاين في بغداد” مخلوق هجين من هذا الزمان، هو إشارة يائسة على وحشية العنف التي حصدت ما لا يحصى من الأرواح في الحروب التي شهدتها المنطقة، لكن فرانكشتاين في بغداد هو بالإضافة لذلك دليل بأن المخيلة يمكنها أن تنجو في هذه الظروف، فتزهر كأعمال أدبية بين أنقاض الخراب”. * روجر لو كهيرست – مراجعات لوس انجلوس “الكتاب الذي لا يغادر تفكيري، العنيف الساخر والذي نجح باحتلالي “فرنكشتاين في بغداد””. * جون شوارتز – نيويورك تايمز “كأي عمل أدبي عظيم، فإن هذه الرواية لا تكتفي بسرد الحكاية، بل تتفتح عِبر إتجاهات مختلفة، كل طبقة تتكشف لتكشف عن شيء جديد”. * مجلة “عالم الأدب اليوم” الأميركية “تحفة فنية رائعة، بتركيز لا يحيد، يأخذك أحمد سعداوي إلى صميمٍ قلب هذه الحرب العبثية وخرابها المأساوي، وعلى الرغم من أنها قراءة منهكة عاطفياً، لكنها ضرورية، قراءة أنا متأكد أنك ستعود إليها مراراً وتكراراً”. * كيفن باورز – المؤلف الأكثر مبيعاً والمتأهل لجائزة الكتاب الوطني عن رواية The Yellow Birds “رواية مبتكرة، تشدك بقوة وتشبع نهمك الفضولي… تحكي قصة مفعمة بالحيوية بمهارة فائقة. إحدى تلك الروايات النادرة التي تنجح بالمزواجة بين الطموح الأدبي والإستعارات السياسية والاجتماعية مع احتفاظها بالقدرة على امتاع القارئ صفحة بعد أخرى”. * صحيفة الناشيونال
-
Sold by
booksh
See other items
- SKUsku_49_1886
- ShippingOODDSS Economy Delivery 1KD,
-
Delivery
Varies for items shipped from an international location
Delivery within 4 business days - CountryKuwait
- Return0 days
Details
يقوم بطل الرواية هادي العتاك (بائع عاديات من سكان حي البتاويين وسط بغداد)، بجمع بقايا جثث ضحايا التفجيرات الإرهابية خلال شتاء 2005، ليقوم بلصق هذه الأجزاء فينتج كائناً بشرياً غريباً، سرعان ما ينهض ليقوم بعملية ثأر وانتقام واسعة من المجرمين الذي قتلوا مالكي أجزائه المتكون منها. يسرد هادي الحكاية على زبائن مقهى عزيز المصري، فيضحكون منها ويرون أنها حكاية مثيرة وطريفة ولكنها غير حقيقية، لكن العميد سرور مجيد، مدير هيئة المتابعة والتعقيب يرى غير ذلك، فهو مكلف، بشكل سري، بملاحقة هذا المجرم الغامض. وتتداخل مصائر الشخصيات العديدة خلال المطاردة المثيرة في شوارع بغداد وأحيائها، وتحدث تحولات حاسمة، ويكتشف الجميع أنهم يشكلون، بنسبة ما، هذا الكائن الفرانكشتايني، أو يمدونه بأسباب البقاء والنمو، وصولاً إلى النهايات المفاجئة التي لم يتوقعها أحد.
“وحش سعداوي في رواية “فرانكشتاين في بغداد” مخلوق هجين من هذا الزمان، هو إشارة يائسة على وحشية العنف التي حصدت ما لا يحصى من الأرواح في الحروب التي شهدتها المنطقة، لكن فرانكشتاين في بغداد هو بالإضافة لذلك دليل بأن المخيلة يمكنها أن تنجو في هذه الظروف، فتزهر كأعمال أدبية بين أنقاض الخراب”. * روجر لو كهيرست – مراجعات لوس انجلوس
“الكتاب الذي لا يغادر تفكيري، العنيف الساخر والذي نجح باحتلالي “فرنكشتاين في بغداد””. * جون شوارتز – نيويورك تايمز
“كأي عمل أدبي عظيم، فإن هذه الرواية لا تكتفي بسرد الحكاية، بل تتفتح عِبر إتجاهات مختلفة، كل طبقة تتكشف لتكشف عن شيء جديد”. * مجلة “عالم الأدب اليوم” الأميركية
“تحفة فنية رائعة، بتركيز لا يحيد، يأخذك أحمد سعداوي إلى صميمٍ قلب هذه الحرب العبثية وخرابها المأساوي، وعلى الرغم من أنها قراءة منهكة عاطفياً، لكنها ضرورية، قراءة أنا متأكد أنك ستعود إليها مراراً وتكراراً”. * كيفن باورز – المؤلف الأكثر مبيعاً والمتأهل لجائزة الكتاب الوطني عن رواية The Yellow Birds
“رواية مبتكرة، تشدك بقوة وتشبع نهمك الفضولي… تحكي قصة مفعمة بالحيوية بمهارة فائقة. إحدى تلك الروايات النادرة التي تنجح بالمزواجة بين الطموح الأدبي والإستعارات السياسية والاجتماعية مع احتفاظها بالقدرة على امتاع القارئ صفحة بعد أخرى”. * صحيفة الناشيونال