
Details
يروي هذا الكتاب قصصاً من غزة تمت كتابتها خلال الحرب، بهدف توثيق أصوات ضحاياها وسردياتهم، كمساهمة في تسليط الضوء على حياة الناس العاديين في زمن حرب الإبادة التي تشهدها غزة. ويصدر هذا الكتاب استكمالاً للدور الذي تقوم به المؤسسة في توثيق حرب الإبادة في عدة محاور وجوانب.
تأتي أهمية النصوص التي يحتويها هذا الكتاب من كونها تتناول قصص الإبادة وسردياتها من خلال أصوات ضحاياها الذين ما زالوا يعانون ويلاتها، فكتبوا وباحوا عن معاناتهم على الرغم من انشغالهم اليومي بالبقاء في قيد الحياة. فتلك السرديات التي لم تخرج عبر شاشات الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، وبقيت حبيسة الجدران المهدّمة وخيم النزوح، هي التعبير الأقرب إلى واقع هذه الحرب وعمق مأساتها.
- Home
- »
- Arabic Book
يروي هذا الكتاب قصصاً من غزة تمت كتابتها خلال الحرب، بهدف توثيق أصوات ضحاياها وسردياتهم، كمساهمة في تسليط الضوء على حياة الناس العاديين في زمن حرب الإبادة التي تشهدها غزة. ويصدر هذا الكتاب استكمالاً للدور الذي تقوم به المؤسسة في توثيق حرب الإبادة في عدة محاور وجوانب. تأتي أهمية النصوص التي يحتويها هذا الكتاب من كونها تتناول قصص الإبادة وسردياتها من خلال أصوات ضحاياها الذين ما زالوا يعانون ويلاتها، فكتبوا وباحوا عن معاناتهم على الرغم من انشغالهم اليومي بالبقاء في قيد الحياة. فتلك السرديات التي لم تخرج عبر شاشات الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، وبقيت حبيسة الجدران المهدّمة وخيم النزوح، هي التعبير الأقرب إلى واقع هذه الحرب وعمق مأساتها.
-
Sold by
booksh
See other items
- SKUsku_43_820
- ShippingOODDSS Economy Delivery 1KD,
-
Delivery
Varies for items shipped from an international location
Delivery within 4 business days - CountryKuwait
- Return0 days
Details
يروي هذا الكتاب قصصاً من غزة تمت كتابتها خلال الحرب، بهدف توثيق أصوات ضحاياها وسردياتهم، كمساهمة في تسليط الضوء على حياة الناس العاديين في زمن حرب الإبادة التي تشهدها غزة. ويصدر هذا الكتاب استكمالاً للدور الذي تقوم به المؤسسة في توثيق حرب الإبادة في عدة محاور وجوانب.
تأتي أهمية النصوص التي يحتويها هذا الكتاب من كونها تتناول قصص الإبادة وسردياتها من خلال أصوات ضحاياها الذين ما زالوا يعانون ويلاتها، فكتبوا وباحوا عن معاناتهم على الرغم من انشغالهم اليومي بالبقاء في قيد الحياة. فتلك السرديات التي لم تخرج عبر شاشات الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، وبقيت حبيسة الجدران المهدّمة وخيم النزوح، هي التعبير الأقرب إلى واقع هذه الحرب وعمق مأساتها.