
Details
المؤلف : رينيه ديكارت.
مقال عن المنهج
الإسكام قيادة العقل والبحث عن
الحقيقة في العلوم
من المعروف أن كتاب الفيلسوف الفرنسي رينيه ديكارت (مقال في المنهج) هو أحد أركان الفلسفية الغربية الحديثة والذي مارس تأثير
منقطع النظير في الفكر الفلسفي العالمي. ولم تجد دار الرافدين أفضل من الترجمة الخضرمة التي تنهض بها الأستاذ محمود محمد الخضيري
رحمه الله، الذي كان جريئاً ومغامراً ومبدعاً أيما إبداع بنقل هذا المتن الفلسفي إلى لغة الضاد العربية ببراعة وأمانة ومحبة منقطعة النظير
للمحكمة وللقول الفلسفي، وهي الترجمة التي صدرت في مصر سنة ۱۹۳۰، وراقت في يومها لجمهور الفلسفة في البلاد العربية دون
منازع، وتكرر نشرها ذاتها مرارا في سنة 1968 بتحقيق ومراجعة الدكتور محمد مصطفى حلمي، وتاليا في سنة ۲۰۰۳، وظهرت للمتن
ترجمة أخرى بالعربية جديدة تحت عنوان (حديث الطريقة) بترجمة وتعليق وشرح الدكتور عمر الشارني في سنة ۲۰۰۸، لأهمية فلسفة
رينيه ديكارت بوصفه فيلسوفاً من وجهة، ورصانة ترجمة الخضيري الريادية الأولى لهذا المتن الفلسفي العريق من وجهة أخرى تضع بين
يدي القارئ العربي هذا السفر الفلسفي النفيس.
- Home
- »
- Arabic Book
-
Sold by
BookST
See other items
- SKUsku_20_6871
- ShippingOODDSS Economy Delivery 1KD,
-
Delivery
Varies for items shipped from an international location
Delivery within 4 business days - CountryKuwait
- Return0 days
Details
المؤلف : رينيه ديكارت.
مقال عن المنهج
الإسكام قيادة العقل والبحث عن
الحقيقة في العلوم
من المعروف أن كتاب الفيلسوف الفرنسي رينيه ديكارت (مقال في المنهج) هو أحد أركان الفلسفية الغربية الحديثة والذي مارس تأثير
منقطع النظير في الفكر الفلسفي العالمي. ولم تجد دار الرافدين أفضل من الترجمة الخضرمة التي تنهض بها الأستاذ محمود محمد الخضيري
رحمه الله، الذي كان جريئاً ومغامراً ومبدعاً أيما إبداع بنقل هذا المتن الفلسفي إلى لغة الضاد العربية ببراعة وأمانة ومحبة منقطعة النظير
للمحكمة وللقول الفلسفي، وهي الترجمة التي صدرت في مصر سنة ۱۹۳۰، وراقت في يومها لجمهور الفلسفة في البلاد العربية دون
منازع، وتكرر نشرها ذاتها مرارا في سنة 1968 بتحقيق ومراجعة الدكتور محمد مصطفى حلمي، وتاليا في سنة ۲۰۰۳، وظهرت للمتن
ترجمة أخرى بالعربية جديدة تحت عنوان (حديث الطريقة) بترجمة وتعليق وشرح الدكتور عمر الشارني في سنة ۲۰۰۸، لأهمية فلسفة
رينيه ديكارت بوصفه فيلسوفاً من وجهة، ورصانة ترجمة الخضيري الريادية الأولى لهذا المتن الفلسفي العريق من وجهة أخرى تضع بين
يدي القارئ العربي هذا السفر الفلسفي النفيس.