Details
اسم المؤلف أندي هاميلتون
اسم المترجم مصطفى سمير
مدخل موسع لآخر وأهم ما كتب فتجنشتاين يمثل كتاب في اليقين آخر محطة في فكر فتجنشتاين وذروة عطائه الفلسفي على الرغم من كتابته له أثناء مرضه الذي توفيّ فيه. حيث يضم أفكاراً ومواضيعاً لطالما شغلت مباحث الأبستمولوجيا، من السعي وراء اليقين والصدق والمعنى وصولاً إلى الألعاب اللغوية وما رفقها من تطوير لمفهوم شكل-حياة إلى صورة-عالَم، ولم يقتصر الأمر على ذلك، بل يمثل كتابه هذا أوضح صورة عن التصارع مع المذاهب الفلسفية كالشكوكية بمختلف ألوانها والمثالية وأنواعها والواقعية وأهم معتنقيها ممن أثروا عليه كجورج إدوارد مور الذي كانت قضاياه المورية (قضايا الحس المشترك) الشاغل المؤرق للفترات الأخيرة من حياة فتجنشتاين والمحفز الأكبر على كتابة في اليقين. يمثل كتابنا هذا الذي هو من تأليف البروفيسور المتضلع أندي هاميلتون، مدخلاً موسعاً وشاملاً ليس فقط لكتاب في اليقين بل لمرحلة فتجنشتاين المتأخرة بأكملها وما يربطها بالمرحلة المبكرة له وما تناول تلك المراحل من تعليقات وتأويلات من مختلف الفلاسفة والشرّاح. ليس ذلك فحسب بل تناول كتابنا هذا مباحث ابستمولوجيا مهمة جدًا تتداخل مع كتاب في اليقين، يشرحها ويبسطها البروفيسور هاميلتون بطريقة واضحة ومفهومة وبديعة. ويضم أيضا الكثير والكثير في طياته بما لا يحتمل ذكره هنا. لذا، وباختصار شديد: يُعدّ هذا الكتاب من أفضل الكتب التي قدمت فتجنشتاين لأسباب سيلمسها القارئ بنفسه عند مطالعته له. أما في مجال الأبستمولوجيا فهو وبعبارة واحدة يتفجر أبستمولوجيا... يقع الكتاب في ١٤ فصل، مع إضافة ملحق بواسطة المترجم في آخر الكتاب بعنوان فتجنشتاين ليس ذو نزعة مثالية لغوية لمويال
- Home
- »
- Arabic book
- Sold by booksh See other items
- SKUsku_21_3595
- ShippingOODDSS Economy Delivery 1KD,
-
Delivery
Varies for items shipped from an international location
Delivery within 4 business days - CountryKuwait
- Return0 days
Details
اسم المؤلف أندي هاميلتون
اسم المترجم مصطفى سمير
مدخل موسع لآخر وأهم ما كتب فتجنشتاين يمثل كتاب في اليقين آخر محطة في فكر فتجنشتاين وذروة عطائه الفلسفي على الرغم من كتابته له أثناء مرضه الذي توفيّ فيه. حيث يضم أفكاراً ومواضيعاً لطالما شغلت مباحث الأبستمولوجيا، من السعي وراء اليقين والصدق والمعنى وصولاً إلى الألعاب اللغوية وما رفقها من تطوير لمفهوم شكل-حياة إلى صورة-عالَم، ولم يقتصر الأمر على ذلك، بل يمثل كتابه هذا أوضح صورة عن التصارع مع المذاهب الفلسفية كالشكوكية بمختلف ألوانها والمثالية وأنواعها والواقعية وأهم معتنقيها ممن أثروا عليه كجورج إدوارد مور الذي كانت قضاياه المورية (قضايا الحس المشترك) الشاغل المؤرق للفترات الأخيرة من حياة فتجنشتاين والمحفز الأكبر على كتابة في اليقين. يمثل كتابنا هذا الذي هو من تأليف البروفيسور المتضلع أندي هاميلتون، مدخلاً موسعاً وشاملاً ليس فقط لكتاب في اليقين بل لمرحلة فتجنشتاين المتأخرة بأكملها وما يربطها بالمرحلة المبكرة له وما تناول تلك المراحل من تعليقات وتأويلات من مختلف الفلاسفة والشرّاح. ليس ذلك فحسب بل تناول كتابنا هذا مباحث ابستمولوجيا مهمة جدًا تتداخل مع كتاب في اليقين، يشرحها ويبسطها البروفيسور هاميلتون بطريقة واضحة ومفهومة وبديعة. ويضم أيضا الكثير والكثير في طياته بما لا يحتمل ذكره هنا. لذا، وباختصار شديد: يُعدّ هذا الكتاب من أفضل الكتب التي قدمت فتجنشتاين لأسباب سيلمسها القارئ بنفسه عند مطالعته له. أما في مجال الأبستمولوجيا فهو وبعبارة واحدة يتفجر أبستمولوجيا... يقع الكتاب في ١٤ فصل، مع إضافة ملحق بواسطة المترجم في آخر الكتاب بعنوان فتجنشتاين ليس ذو نزعة مثالية لغوية لمويال